المؤلفون > ألفة يوسف > اقتباسات ألفة يوسف

اقتباسات ألفة يوسف

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات ألفة يوسف .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

ألفة يوسف

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

  • مالي أراك سرّاعا إلا الغضب ما أن يتّصل الأمر بمناقشة مواقف القدامى وكأنّهم امتلكوا الحقيقة دون سواهم سأوضّح لك مرّة أخرى موقفي: إنّني يا سيّدي حاولتُ أن أبيّن لك أن لا وجود لتحريم صريح مباشر للخمر، وإنّما منطلق الدّعوة إلى ...

  • كتابُ الله تعالى إنّ الله يؤكّد بصريح العبارة أنّ المسلمين يتّخذون من النّخل سكرا: (وَمِنْ ثَمَرَاتِ النَّخِيلِ وَالْأَعْنَابِ تَتَّخِذُونَ مِنْهُ سَكَرًا وَرِزْقًا حَسَنًا إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَةً لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ) (النّحل16/67) ويؤكّد الحنفيّون أنّ الله تعالى إنّما يمتنّ في هذه الآية على عباده.

  • «حرمت الخمر بعينها القليل منها والكثير والسّكر من كل شراب»25 ‏ ‫– وهل كلّ الأحاديث عندك سواء؟ ألا تعرف أنّ علماء الحديث ميّزوا الأحاديث الثّابتة الصّحيحة من الأحاديث الضّعيفة، وما ذكرتَه حديث ضعيف.‏ ‫– إذا كان بعض علماء المسلمين، وهم ...

  • هواك هو في السّكون الجامد إلى أقوال بعض القدامى لأنّ ذلك يهبك وهم اطمئنان زائف ويغلق أمامك باب التّدبّر والنّظر وإعمال العقل.‏

    ‫– دعنا منّي ومنك، فالمسألة ليست شخصيْنا.

  • تعرض للشّاذّ من أقوال الحنيفيّة ألا تذكر قول الله تعالى: (أَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ أَفَأَنْتَ تَكُونُ عَلَيْهِ وَكِيلًا) (الفرقان25/43) وأنت تريد إثبات عدم تحريم الخمر لأنّ ذلك يلائم هواك.‏ ‫– ومن فوّضك لتحدّد مرجع هذه الآية؟ إذا كان الأمر كذلك يمكنني أن أزعم أنك أنت من اتخذ إلهه هواه.

  • طبعا السّكر محرّم ولكن ليس السّكر وحده وإنّما الخمر بجميع ضروبها ألم يقل الرّسول الكريم صلّى الله عليه وسلّم: «ما أسكر كثيره فقليله حرام»؟19‏ ‫– لماذا لا تذكر إلّا هذا الحديث؟ لقد تفنّن المفسّرون في ضروب الأحاديث التي تختلف في لفظها

  • لا وجود لتحريم للخمر أثناء الصّلاة إلّا في ذهنك فالآية تدعو إلى أن لا يقرب المرء الصّلاةَ وهو سكران والسّكر لا يكون من الخمر وحدها بل من التّعب أو النّوم وفق تآويل بعض المفسّرين17 والآية نفسُها توضّح المسألة إذ تؤكّد ...

  • سبحان الله… مالي أراك سرّاعا إلى تحقيق هواك؟ ألا ترى أنّ هذه الآية تقرّ بأنّ إثم الخمر أكبر من نفعها؟ وألا تعرف أنّ بعض المفسّرين بيّنوا أنّ المنافع المعنيّة هي مجرّد المنافع المادّية النّاتجة عن التّجارة بالخمر

  • المنهيَّ عنه هو السّكرُ البليغ الّذي يمكن أن يحمل النّاس على الإضرار بالآخرين، وهذا تجسيم قوله تعالى: (إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَعَنِ الصَّلَاةِ فَهَلْ أَنْتُمْ مُنْتَهُونَ) إنّ الدّعوة إلى الانتهاء تحيل إلى....✖✖✖✖✖✖

  • الآية التّالية مباشرة للأمر باجتناب الرّجس أي قول الله تعالى: (إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَعَنِ الصَّلَاةِ فَهَلْ أَنْتُمْ مُنْتَهُونَ) (المائدة5/91) إنّ هذا الكلام يبيّن أنّ المشكل ليس في الخمر ذاتها.

  • يصف الله تعالى الخمر والميسر والأنصاب والأزلام بأنّها رجس من عمل الشّيطان أليست بذلك من الخبائث؟ أولا يكفيك هذا تحريما؟ لم يبق إلّا أن تجعل الرّجس حلالا وعمل الشيطان مباحا؟ ‏ ‫– لم أقل إنّ الرّجس حلال ولم أقل إنّ عمل الشيطان مباح.

  • كلمة «الخبائث» الواردة في هذه الآية عامّة، وتشمل الطّعام وغير الطّعام ممّا يمكن أن يُتصوّر خبيثا وهذا ما جعل جلّ المفسّرين يُدرجون الرّبا ضمن هذه الخبائث وفي مقابل ذلك فإنّ الآية الّتي تقصر المحرّمات على الميتة والدّم ولحم الخنزير، هي آية واضحة.

  • حدثنا هناد بن السريّ، قال، حدثنا وكيع، عن إسرائيل، عن أبي إسحاق، عن أبي ميسرة قال، قال عمر: اللهمّ بيِّنْ لنا في الخمر بيانًا شافيًا! قال: فنزلت الآية الّتي في«البقرة»: (يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ)

  • السّبب الرّابع: ورد في صحيح البخاري، دار مطابع الشّعب(د-ت)، مج1، ج3، صص149/150: عن عليّ رضي الله عنه أصبت شارفا مع رسول الله صلّى الله عليه وسلّم في مغنم يوم بدر قال وأعطاني رسول الله صلّى الله عليه و سلّم شارفا ....

  • السّبب الثّالث: ورد في تفسير الطّبري (ج5، ص35) أنّه صنع رجلٌ من الأنصار طعامًا، فَدَعانا قال: فشربنا الخمرَ حتى انتشينا، فتفاخرت الأنصار وقريش، فقالت الأنصار: نحن أفضلُ منكم! قال: فأخذ رجل من الأنصار لَحْيَى جملٍ فضرب به أنف سعد ففَزَره،

  • ذَرِيني أَصْطَبِحْ بَكْرًا، فَإنِّي… رَأَيْتُ المَوْتَ نَقَّبَ عَنْ هِشَامِ - وَوَدَّ بَنُو المُغِيرَةِ لَوْ فَدَوْهُ… بِأَلْفٍ مِنْ رِجَالٍ أَوْ سَوَامِ… كأنّي بالطويِّ طَوِىِّ بَدْرٍ… مِنْ الشِّيزَى يُكَلَّلُ بالسَّنَامِ -كأنّي بالطويِّ طَوِىِّ بَدْرٍ… مِنَ الفِتْيَانِ والحُلَلِ الكِرَامِ ‫قال: فبلغ ذلك رسولَ الله صلى الله عليه و سلم.

  • السّبب الثّاني: ورد في تفسير الطّبري (ج2، صص374/375): «فشربها من شربها منهم، وجعلوا يتقونها عند الصلاة، حتى شربها - فيما زعم أبو القموص - رجلٌ، فجعل ينوح على قتلى بدر:‏ ‫تُحَيِّي بِالسَّلامَةِ أُمُّ عَمْروٍ… وَهَلْ لَكِ بَعْدَ رَهْطِكِ مِنْ سَلامِ

  • «فلم يزالوا بذلك يشربونها حتى صنع سعد بن أبي وقّاص طعامًا، فدعا ناسًا من أصحاب النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم فيهم رجل من الأنصار، فشوى لهم رأس بعير ثم دعاهم عليه، فلما أكلوا وشربوا من الخمر، سكروا وأخذوا في الحديث ...

  • 6 (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَحِيمٌ) (الحجرات49/12)‏ ‫

  • (وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ) (النّور24/4)‏