المؤلفون > لوك فيري > اقتباسات لوك فيري

اقتباسات لوك فيري

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات لوك فيري .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

لوك فيري

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

  • «منذ كم من الوقت أجاهد كي أثبت لنفسي براءة الصيرورة الكاملة! وكلّ ذلك لأيّ سبب؟ أليس كي أتزود بإحساس كامل بعدم مسئوليتي، وكي أفرّ من أيّ إطراء ومن أيّ لوم».

  • - في رسائل لوسوليوس : يجب التخلص من الخوف من المستقبل وذكرى المتاعب القديمة ، ذكر ذلك بييرهادو في كتابه ( القلعة الداخلية ) . 79

    - حسب قول سنياك ( تنقضي الحياة بينما نحن ننتظر أن نعيش ) . 81

    - من نصائح أبيكتات : اطرد من فكرك التعيس ( الخوف والحسد والفرح بمتاعب الآخرين ) .

    - كانط هو أول من أطلق فكرة ( الفكر الموسع ) .

    مشاركة من bandr altamimi ، من كتاب

    تعلم الحياة

  • «ثمَّةَ ثلاثة شروط لتصبح سعيدًا: أنْ تكون غبيًّا وأنانيًّا وبصحة جيّدة، لكن إذا فقدت الصفة الأولى، سيضيع منك كلّ شيء».

  • "أرى! أرى نفسي وأنا بصدد التفكير؛ وحتى إن لم يوجد العالم الخارجي، وحتى إن تخيلت وجود شيطان ماكر يبذل قصارى جهده لخداعي حول جميع ما اعتقد أني أدركه حسيًا وأفهمه فإنه مع ذلك يبقى! إني أفكر وإن خدعني فأنا موجود بكل تأكيد!"

    مشاركة من Ahmemaru ، من كتاب

    أجمل قصة في تاريخ الفلسفة

  • الفلسفة هي بالتأكيد شيء آخر سوى كونها تلك "المدرسة في الفكر النقدي" التي يدعى غالباً اختزال الفلسفة فيها.

  • فإذا كان فِعْلَا «عَرَف» و«أحَب» مترادفين في الكتاب المقدس la Bible، فليس ذلك من باب الصدفة، إذ إن توسيع الآفاق، على نقيض العقل المحدود والمنغلق على خصوصيته والغَيور دوما على تأمينها، هو بلا أي شك ما يمكّننا من معرفة أفضل بالآخرين، ومن خلال ذلك بالذات من أن نحبهم أكثر. وهذا ما يضفي علينا طابعا إنسانيا. لقد كان ‏

    ‫ كانط، قبل هيجو بكثير، ولكن بالمعنى نفسه سلفا، يقصد بعبارة «الفكر المتسع» pensée élargie، كما ألمحتُ إلى ذلك أعلاه، تلك الحركة التي تضطر المرء أثناء النقاش إلى تصوُّر نفسه مكان الأخر لإدراك وجهة نظره.

  • إنه بهجة نحسها بالوجود، ليس لأنها قد تتوفر على معنى، ولكن لأن مجرّدَ كَوْنِ المرء يوجد إنما هو ضرب من السعادة، بقطع النظر عن أي مشروع، عن أي رغبة في الاستهلاك أو أي نشاط خاص، مهما كان. أن يوجد المرء في العالم هو ضرب من السعادة، لا غير! وبالأساس، لاشيء يدل بحق على أن العالم هو بحر من المعاناة والملل؛ والقناعة بأن الأمر يكون على هذه الشاكلة هي تعبير عن إحساس شخصي لدى

    ‫ شوبنهاور أكثر منها نتيجة برهنة فلسفية لا نزاع فيها.

  • هذا الشعور بالعبثية يُحْدِث عدم الصبر لدى الراشدين إزاء أسئلة الأطفال التي لا تنقطع. ولكن من الأكيد أن الطفل على حق، وهو في حالة من الدهشة الفلسفية، التي نفضِّل في أغلب الأحيان عدم الانتباه إليها كي نبقى مركّزين على عالم التمثل حيث لأفعالنا دلالة واضحة. وباختصار، كل شيء في عالم التمثل يبدو أنه يمتلك معنى، ولكن ذلك يرجع في الواقع إلى سبب واحد، وهو أننا لا نطرح أبدا مسألة معنى المعنى. ‏

  • Pasteur، «قليل من العلم يُبْعِد عن الإله، وكثير من العلم يعيد إليه»

  • كل فلسفة لها «شيء من أفلاطون»

  • ولكن هذا هو ما يعتمل في رِؤيته لـ«العَوْد الأبدي»، تلك عبارة يُقصد منها مع ذلك بالتأكيد علاقة بفكرة الأبدية. إن العَوْد الأبدي هو الفكرة القائلة بأن الرغبة في أن نحيا من جديد، وبلا نهاية، ما عشناه من قبل، هي المقياس الأقصى للحكم بشأن لحظات حياتنا التي تستحق العناء من أجل أن تُعاش. إن في هذه اللحظات بعدا من أبعاد الأبدية ينقذها ويجعلها «أقوى من الموت».

  • ولكن هذا هو ما يعتمل في رِؤيته لـ«العَوْد الأبدي»، تلك عبارة يُقصد منها مع ذلك بالتأكيد علاقة بفكرة الأبدية. إن العَوْد الأبدي هو الفكرة القائلة بأن الرغبة في أن نحيا من جديد، وبلا نهاية، ما عشناه من قبل، هي المقياس الأقصى للحكم بشأن لحظات حياتنا التي تستحق العناء من أجل أن تُعاش. إن في هذه اللحظات بعدا من أبعاد الأبدية ينقذها ويجعلها «أقوى من الموت».

  • ولكن هذا هو ما يعتمل في رِؤيته لـ«العَوْد الأبدي»، تلك عبارة يُقصد منها مع ذلك بالتأكيد علاقة بفكرة الأبدية. إن العَوْد الأبدي هو الفكرة القائلة بأن الرغبة في أن نحيا من جديد، وبلا نهاية، ما عشناه من قبل، هي المقياس الأقصى للحكم بشأن لحظات حياتنا التي تستحق العناء من أجل أن تُعاش. إن في هذه اللحظات بعدا من أبعاد الأبدية ينقذها ويجعلها «أقوى من الموت».

  • ولكن هذا هو ما يعتمل في رِؤيته لـ«العَوْد الأبدي»، تلك عبارة يُقصد منها مع ذلك بالتأكيد علاقة بفكرة الأبدية. إن العَوْد الأبدي هو الفكرة القائلة بأن الرغبة في أن نحيا من جديد، وبلا نهاية، ما عشناه من قبل، هي المقياس الأقصى للحكم بشأن لحظات حياتنا التي تستحق العناء من أجل أن تُعاش. إن في هذه اللحظات بعدا من أبعاد الأبدية ينقذها ويجعلها «أقوى من الموت».

  • فبينما الفلسفة اليونانية لا تترك للأمل سوى خلود جزئي جدا، لاواعٍ، أعمى، يذيب الفرد في نظام كوني أسمى من البشر، فإن العقيدة المسيحية، على العكس من ذلك، تأخذ على عاتقها فكرة البعث «جسدا وروحا» للأفراد في تفرُّدهم، بحيث ستكون نجاتنا على اعتبارنا أشخاصا، وليس بصفتنا مجرد قِطَع. وهكذا ستصنع المسيحية، انطلاقا من اليهودية، خلاصا شخصيا، ومعه انتصارا حقيقيا على الموت، لأن ما يَعِد به المسيح هو حقا «موت الموت»، هوأنه في نهاية الأزمنة، وفي المَلَكوت السَّرمَدي، سنلتقي من جديد بكل من فقدناهم، بكل من أحببناهم، وسنكون مجتمعين كأفراد حقيقيين بالفعل. ‏

  • إننا من فرط العيش في الماضي أو في المستقبل، «تُعْوِزنا الحياةُ».

  • تلخيص كتاب لوك ڤري أجمل قصة في تاريخ الفلسفة

  • لا أعلم أي رؤية أخلاقية توصي بالعنف وعدم الاحترام وبالخبث.

  • أن نحيا جيداً ونضيف معنى على وجودنا ونحدد قيم تتمثل حياة طيبة بالنسة إلينا نحن البشر، الفانين، تلك هي المسألة التي حاولت في نظرنا الإجابة عنها كل الفلسفة.

1