كنتُ أَظن أن للحياة أولًا وآخرًا، فإذا أنت ملءُ الزَّمان: إذا رجعتُ في الزمانِ إلى الوراء، أو ذهبت فيه إلى الأمام فأنتِ معي.
لا يحتويكِ مكان دون آخر، ولا زمان دون آخر.
أنتِ ملءُ المكان والزمان.
المؤلفون > خليل السكاكيني > اقتباسات خليل السكاكيني
اقتباسات خليل السكاكيني
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات خليل السكاكيني .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
كنت أظن أني أحب الحياة فإذا بي أحبك أنتِ لا الحياة،
مشاركة من Mänär Mtöör ، من كتابلذكراكِ
-
خلاصة القول أَننا أَلفنا الحياة، ورضينا بها على عِلَّاتها، وأما الموت فلم نأْلفه، ولم نرضَ به، فإذا وقع فكيف العزاء؟
لقد فتَّشت عن العزاء في كل مظنَّة تفتيشًا، فلم أجده.
مشاركة من هالة أبوكميل-hala abu-kmeil ، من كتابلذكراكِ
-
إن هذا الحزن الباطن يتطلب الخروج فإذا لم يخرج بكاءً خرج غضبًا أو جنونًا.
مشاركة من هاجر الشمري ، من كتابلذكراكِ
-
أيها الناس!
إن الحزن هو أثر المصيبة لا المصيبة نفسها، فإذا خفَّ أو زال، فهل تخفُّ المصيبة أَو تزول؟
مشاركة من هالة أبوكميل-hala abu-kmeil ، من كتابلذكراكِ
-
لا يُعَزيني قولهم إن ألم الموت لا يزيد عن ألم الأمراض التي تتقدمه، وتُؤدِّي إليه، وأَنَّ الحيَّ إذا حلَّ به الموت بطل حسُّه وألمه، نعم ولكنَّ أهله يُحِسُّون ويتألمون، فإذا أبطلتم حس الميت فأبطلوا حس الحي لو كنتم تقدرون.
مشاركة من هالة أبوكميل-hala abu-kmeil ، من كتابلذكراكِ
-
إذا أردتَ أن تعرِفَ رأْيَ أمُّةٍ في الموت فانظر في لغتها، وإذا نظرت في ألفاظ اللغة العربية ذات العلاقة بالموت .. رأيت عجبًا.
مشاركة من هالة أبوكميل-hala abu-kmeil ، من كتابلذكراكِ
-
لقد كان بيتي عريني، فجاء الموت، فحزنت، وبكيت، ثم انكسرت، فإذا عشت، وليتني لم أعش، عشت ذليلًا منكسرًا، وقلت مع الشاعر:
أرغمت يا موتُ أُنوفَ القنا .. ودُستَ أعناقَ السيوفِ الحِداد
مشاركة من هالة أبوكميل-hala abu-kmeil ، من كتابلذكراكِ
-
لماذا لا يدفن الناس موتاهم في دورهم فيختلط الأحياء والأموات معاً؟!
مشاركة من هالة أبوكميل-hala abu-kmeil ، من كتابلذكراكِ
-
إن هذا الحزن الباطن يتطلب الخروج، فإذا لم يخرج بكاءً .. خرج غضباً أو جنوناً.
مشاركة من هالة أبوكميل-hala abu-kmeil ، من كتابلذكراكِ
-
أمَّا الآن فإني من المعترضين، ولو كان هناك مجلس أعلى لقاضيت الأقدار إليه.
مشاركة من ضرغام آل فرحان ، من كتابلذكراكِ
-
"فحاولتُ أن أنسى، فلم تُجْدِ حيلتي
ولم يكنِ النسيانُ طوعَ إرادتي"
مشاركة من Rana Harbi ، من كتابلذكراكِ
-
أَذكر أننا اختلفنا مرةً في الزهور، فكنتِ أنتِ تُحبينها، وحرصتِ على زراعتها في حديقتنا؛ لأنها تمثِّل بازدهارها الحياة، وكنتُ أنا أمقتها لأنها تمثل بذبولها الموت، فكنتِ تعجبين من غرابة عقلي وذوقي، وتقولين لم أرَ أحدًا يمقت الزهور الجميلة الطيبة الرائحة غيرك🕊
-
ولولا أَني أُجلُّ نفسي عن السُّخْف لقلت: إن الناسَ حسدونا يا سلطانة، ودعَوْا بأن نَغَصَّ فقال الدهرُ: آمين.
مشاركة من هالة أبوكميل-hala abu-kmeil ، من كتابلذكراكِ
السابق | 1 | التالي |