نموت يا أبي حين لا يعود ثمة إنسان نود العيش لأجله
اقتباسات مي منسي
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات مي منسي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من zahra mansour ، من كتاب
ماكنة الخياطة
-
“في تاريخ الأزمنة تعلمنا أن الحياة صحوة ونشوة ،الموت هو الحقيقة”
مشاركة من zahra mansour ، من كتابالساعة الرملية
-
مبارك ذلك الذي ينقذ من قعر المأساة الطفل الكامن في قلبه
مشاركة من zahra mansour ، من كتابالساعة الرملية
-
أن أثور فذلك يعني أني حي
مشاركة من zahra mansour ، من كتابالساعة الرملية
-
غريبة هي الذاكرة تتسلل من ثقوب النسيان تزحف بين شقوق العمر ومهما أغلقنا الأبواب في وجهها وأقفلنا النوافذ المطلة عليها صورة عابرة صوت كلمة كافية لتشعل ولاّعتها وتضيء هذه الناحية المنسية من العمر
مشاركة من zahra mansour ، من كتابأنتعل الغبار وأمشي
-
من يحب لا يمت
مشاركة من zahra mansour ، من كتابماكنة الخياطة
-
لا ينبغي للمرء أن يفوّت قطار موته. فالموت هو الحد الأقصى للذات أن تكتمل
مشاركة من zahra mansour ، من كتابماكنة الخياطة
-
“الحرية يا نادر لمن يفهم جوهرها ، لابد أن تساهم في جعل الإنسان جديرًا بها إذ تصنع منه مواطنًا مسؤولًا وناقدًا، لا فوضويًا متمردًا”
مشاركة من zahra mansour ، من كتابالساعة الرملية
-
ثمّة كتب تغلق عالمًا هي نقطة النهاية لكل شيء. كما هناك كتب تفتح لنا أبواب بلد، بلدنا
مشاركة من zahra mansour ، من كتابالساعة الرملية
-
“لا أحد يزول لا أحد يموت ما دام حيا في ذاكرتنا”
مشاركة من zahra mansour ، من كتابالساعة الرملية
-
أخاف أن أفتقدك فيغور بي العدم وتجف قصيدتي
مشاركة من zahra mansour ، من كتابأنتعل الغبار وأمشي
-
لعل الخوف الذي سبق كل خطوة من حياتي كان مفتاح السر إلى إنتصاراتي على المصاعب الخوف الذي أصبح ضرورة لأطمئن إلى الخطوة التي سأقوم بها
مشاركة من zahra mansour ، من كتابأنتعل الغبار وأمشي
-
“الانتظار، كالنزاع البطيء، يشلّ الفكر ويحوّله بلمحة ورقة بيضاء مرّت عليها ممحاة وأفرغتها من محتواها”
مشاركة من zahra mansour ، من كتابأنتعل الغبار وأمشي
-
"لا يكفي يا صديقي أن نفتح النوافذ لنرى البحر والمراكب. لا يكفي أن نكون مبصرين لنتمتّع برؤية الأشجار والأزهار، بل أن ندرك أنّ في دماغنا بذوراً من أفكار تنتظر منّا تربةً خصبة لتعلو سهولاً من إبداع. "
مشاركة من Sana El bied ، من كتابتماثيل مصدعة
-
قيل لي لقد أصبحت وحيدة فكيف عساك ستتحملين الوحدة؟ كنت بعفوية أجيب: بل أنا مع كتبي بل أنا مع أناي، نغدو اثنين متناغمين نهوى الطبيعة وعطر الغاردينيا الفواح في الربيع ... أحاكي ذاتي وتحاكيني بلغة أخوية لا عتاب فيها ولا شغبًا. مع أناي نعيش بسلام.
مشاركة من m m ، من كتابماكنة الخياطة
-
هي الكتب بعتيقها وجديدها، بعباراتها الكونية التي خرجت من صفحاتها لتكوّن عقلي وخيالي ورؤيتي للعالم، أعطتني ثقتي بنفسي واعتزازاً بأن ما أكتبه في مقالاتي وروايتي آت لا محالة من الغذاء الذي تلهفت إليه بشراهة الجائع وجفاف الظمآن منذ صغري.
مشاركة من m m ، من كتابماكنة الخياطة
-
«إلى أين بإمكاننا الذهاب لنكون أبعد؟» كأن الهرب في دمه ولم يهرب، بل يستند إلى حافة النافذة ويتابع بعينيه المارة، الحياة، المسلّحين، ولا يردعه عن نافذته صوت الصواريخ، وصفارة سيارات الإسعاف ككل منفي من الوجود، يتلهى بمراقبة الحياة التي حرم منها.
مشاركة من m m ، من كتابماكنة الخياطة
-
وأعود بسؤالي: بأي يد يكتب القدر مسار إنسان؟
هل بيد عازمة على تزيين الدنيا بكل ما هو جميل يسعد القلب والحواس، أم بيد مرتجفة تكسر أوزان الحياة وتجعل من أنشودتها الكونية نشازاً؟
مشاركة من m m ، من كتابماكنة الخياطة
-
الكتابة منحتني توازنًا بين ليلي ونهاري. أسمعها في هذه الحفيف اللذيذ كلقاء بين قوس وكمان، نغمًا حزينًا أو قهقهات طفل
مشاركة من zahra mansour ، من كتابماكنة الخياطة
-
الحرية التي اعتقدناها هربًا من سجن الطفولة، كانت مقيدة بأغلال الماضي، نجرها أثقالًا تمنع من اقتحامنا الوجود بجرأة وأمان
مشاركة من zahra mansour ، من كتابماكنة الخياطة
السابق | 1 | التالي |