"التخيّل دائماً يسبق التنفيذ" مردداً: إذا أردت أن تغيّر ظروف حياتك، فما عليك سوى أن تنمّي في نفسك الوعي اللازم لذلك.
المؤلفون > نايف الجهني > اقتباسات نايف الجهني
اقتباسات نايف الجهني
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات نايف الجهني .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من ام مهند. الحاج ، من كتاب
تباوا
-
- العالم هو انعكاس لنا، لأفكارنا - صحيح، وهو نحن، أي أنه لا يوجد ما يسمى بالعالم، يوجد أفكار هي التي تشكله، وهي أفكارنا نحن ضحايا لنيوتن الذي أكد أن كل شيء يأتي بالمصادفة، أفقدنا التأمل في
مشاركة من ام مهند. الحاج ، من كتابتباوا
-
الموت.. أن تعيش وذهنك في مكان آخر!
- الحياة.. أن تعيش وذهنك حاضر!
مشاركة من ام مهند. الحاج ، من كتابصوفيولوجيا: وعي اللحظة بذاتها
-
النائمون يعيشون بأفكار مختلفة.. وأهل اليقظة متشابهون!
مشاركة من ام مهند. الحاج ، من كتابصوفيولوجيا: وعي اللحظة بذاتها
-
- الحياة بلا مغامرة استعجال للموت!
مشاركة من ام مهند. الحاج ، من كتابصوفيولوجيا: وعي اللحظة بذاتها
-
- المرض إشارة لنا كي نتحرك للأمام قليلاً!
مشاركة من ام مهند. الحاج ، من كتابصوفيولوجيا: وعي اللحظة بذاتها
-
- ستكون نجاحاتك محدودة إن اعتمدت على إرادتك المحدودة!
مشاركة من ام مهند. الحاج ، من كتابصوفيولوجيا: وعي اللحظة بذاتها
-
- التنور هو العيش بدون إطلاق أحكام!
مشاركة من ام مهند. الحاج ، من كتابصوفيولوجيا: وعي اللحظة بذاتها
-
"العقل قبر الواعين وحديقة التائهين!"
مشاركة من Like You ، من كتابصوفيولوجيا: وعي اللحظة بذاتها
-
❞ فالتركيز الذي هو عكس العفوية والتخطيط لكل صغيرة وكبيرة يؤدي إلى تسرّب كميات كبيرة من الطاقة، الأمر الذي يعزل الإنسان عن حيوية الكون ويمنعه من العثور على فرصة التواصل مع الحياة ونيل هداياها بشكل مباشر. ❝
-
❞ إنّ الحب معرفة علوية تنير بصائرنا، فتجعلنا نرى الأشياء كما هي، وصفاء النِّـيَّة وسلامة القلب يجعلانا نتعامل مع الأشياء بمنطقها الحقيقي ❝
-
❞ فالحب يجذبان الحب والكره وعدم التسامح يجذب الكره وعدم التسامح، فما الحياة إلا مرآة لأنفسنا ❝
-
❞ فلا يمكن لأي إنسان أن يكون محباً للغير ومتصالحاً معهم قبل أن يكون محباً لنفسه ❝
-
❞ إن طهارة إنسان واحد يمكن أن تنعكس على أرواح العديد من البشر من حوله، ❝
-
❞ لكي نحصل على الحياة علينا أن نكون مستعدين لفقدانها، ❝
-
❞ وقد يكون عدم التعلّق هو السبيل الوحيد للخلاص من القيود المادية التي تكبح كل ما هو روحي داخلنا كالتعلّق بالرغبات أو المال أو المناصب أو القدر السعيد أو بالتعلّق العاطفي، ❝
-
❞ فالذين يعانون من اكتئاب وعدم الرغبة في العيش والآلام النفسية الأخرى، هم ضحايا العقل والتركيز على النظام وليس على الحب كما تقول الكارما، ولا يمكن الخروج من هذا المأزق إلا بإعادة ترتيب العلاقة بين الفضاء الداخلي والعقل، ❝
-
❞ أصبح الإيمان بالله مجرّد شعار وعبارات تردّد، فلا اتكالية إلا على النفس والعقل الذي يسعى لأن يكون هو السيد والقوة النافذة، متناسياً أهمية الروح، ❝
-
❞ فالعمل الذي يستند إلى نيّة غير سليمة، يكون فراغاً، ُيزرع في فراغ وتكون النتيجة حطاماً. ❝
-
❞ وعندما تكون حالة التفكير الداخلي للإنسان سليمة من شوائب الظنون والنوايا السيئة وغير معقّدة ومتصالحة وقانعة بأنها تؤتي ثماراً رائعة، تصبح طرقات الحياة ممهدة أمامه، ولا نجد صعوبة في تجاوز أية عقبات أو ربما لا نجد مثل هذه العقبات أصلاً. ❝
السابق | 1 | التالي |