❞ فالذين يعانون من اكتئاب وعدم الرغبة في العيش والآلام النفسية الأخرى، هم ضحايا العقل والتركيز على النظام وليس على الحب كما تقول الكارما، ولا يمكن الخروج من هذا المأزق إلا بإعادة ترتيب العلاقة بين الفضاء الداخلي والعقل، ❝
المؤلفون > نايف الجهني > اقتباسات نايف الجهني
اقتباسات نايف الجهني
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات نايف الجهني .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
-
❞ أصبح الإيمان بالله مجرّد شعار وعبارات تردّد، فلا اتكالية إلا على النفس والعقل الذي يسعى لأن يكون هو السيد والقوة النافذة، متناسياً أهمية الروح، ❝
-
❞ فالعمل الذي يستند إلى نيّة غير سليمة، يكون فراغاً، ُيزرع في فراغ وتكون النتيجة حطاماً. ❝
-
❞ وعندما تكون حالة التفكير الداخلي للإنسان سليمة من شوائب الظنون والنوايا السيئة وغير معقّدة ومتصالحة وقانعة بأنها تؤتي ثماراً رائعة، تصبح طرقات الحياة ممهدة أمامه، ولا نجد صعوبة في تجاوز أية عقبات أو ربما لا نجد مثل هذه العقبات أصلاً. ❝
-
❞ أعمالنا الخارجية مهما اعتنينا بها ستذهب هباءاً إن لم تكن نابعة من أعماق حب حقيقي للحياة والناس أو تصوّر صحيح للعالم. ❝
-
- اللجان: محاولة ذكية لجعل العمل مشتتاً والتخلّص من المسئولية!
مشاركة من ام مهند. الحاج ، من كتابصوفيولوجيا: وعي اللحظة بذاتها
-
أهم قانون يجب علينا أن نعيه ويسمى بقانون البداية الموحدة « المواناليدا « والذي يقوم على فكرة انتقال الحالة إلى الحالة المعاكسة عندما وصولها إلى الذروة، فالكمال يتجه للنقصان، الصحة تتجه إلى المرض، والنجاح يتجه إلى الفشل
-
فاللحظة لا يعني أن نعيشها كزمنٍ فقط وإنما كمكانٍ نتجول فيه ونسبر غوره ونتعمق في أرجائه، لأنها كينونة تضم الزمان والمكان وحالةٌ تتكامل فيها الحقيقة والحب؛
السابق | 2 | التالي |