اقتباسات حسام عيتاني

إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُّبِينًا» (الفتح: 1|)

⁠‫«وقالَ: أنتِ حُبلَى وستَلِدين ابناً فتُسمِّينه إسماعيلَ، لأنَّ الرَّبَّ سَمِعَ صُراخَ عَنائِكِ (11) ويكونُ رَجلاً كحمارِ الوحشِ، يَدُهُ مرفوعةٌ على كُلِّ إنسانٍ، ويَدُ كُلِّ إنسانٍ مرفوعةٌ علَيهِ، ويَعيشُ في مواجهَةِ جميعِ إخوتِهِ (12)» (سفر

يحاول الكتاب سرد قصص الفتوحات العربية كما رآها إخباريو بيزطنية وفارس ومصر والصين والأندلس والسريان وغيرهم، ما الأخذ في الإعتبار أن كتابة تاريخ أي شعب بالإستناد إلى مصادر من خارج مصادره وروايته، عبثية لسهولة الوقوع في غواية الرواية وحيدة الجانب، بقدر جاذبيتها.