اقتباسات جاك لندن

" لقد تغيرت حياة باك تغيراً كبيراً ، كل ذلك بسبب أن بعض الرجال قد عثروا على معدنٍ أصفر في الشمال ، وان مانويل مساعد البستاني كان يحب المقامرة "

تكون محبوباً، أن يجعل الحياة جديرة بالاهتمام لدرجة أن المرء لا يبغض الموت من أجل من يحبّه نسيت حياتي الخاصة في حب حياة أخرى ومع ذلك ــ هنا تكمن المفارقة ــ لم أرغب في العيش كما أرغب به الآن عندما

«كانت قضيته خاسرة، ولم يخشَ صواعق الله وغضبه، قُذف في النار غير مهزوم؛ لأنه قاد ثلث ملائكة الرب معه وقام فوراً بإقناع الرجال بأن يثوروا ضد الإله، وكسب لنفسه وللجحيم الجزء الأكبر من أجيال البشرية المتعاقبة لماذا طُرد من الجنة؟

رأسه ببطء، يفكر ثم استطرد: «كثيراً ما يراودني الشك في جدوى العقل، لا بد أن الأحلام أكثر جوهرية ومُرضية، فاللذة العاطفية أكثر ملاءمة ودواماً من المسرات الفكرية، علاوة على أنك تدفع ثمن لحظات فرحتك الذهنية بأن تتعرض للاكتئاب، أما السعادة

«أرجوكِ، أتوسل اليكِ افهميني» قلت بسرعة، بصوت منخفض: «كل تجاربك مع الرجال والأشياء لا قيمة لها هنا، يجب أن تبدئي من جديد، وأنا أعلم ــ ويمكنني أن أرى ذلك ــ أنك اعتدتِ أن تتحكمي بالناس بعينيكِ، تتركين شجاعتكِ الأخلاقية تتحدّث

مطابق لرأيي أنا، فالحركة والزحف هي جشع ودناءة، لكن انعدام الحركة والركود كالحجر، أمر تعاف النفس أن تفكر فيه، وهو أمر بغيض للحياة التي في داخلي، التي جوهرها هو الحركة، وقوة الحركة، ووعي قوة الحركة، الحياة بحد ذاتها هي عدم

لأن الأحياء يعلمون إنهم سيموتون. أما الموتى فلا يعلمون شيئاً وليس لهم أجر بعد لأن ذكرهم نُسي.

‫ ومحبتهم وبغضهم وحسدهم هلكت منذ زمان ولا نصيب لهم إلى الأبد في كلّ ما عُمل تحت الشمس». (27)

يوصف، ثم أضاف: «إنه أكثر سعادة لتركه الحياة وشأنها، فهو مشغول جداً بأن يعيشها لا أن يفكر فيها، كان خطئي هو في فتح الكتب والاغتراب فيها على الإطلاق»

زلت تؤمن بأشياء من قبيل الحق والباطل؟» ‫ «وأنت لا؟ إطلاقاً؟»، سألته ‫ «أبداً ولا ذرة القوة هي الحق وهذا كلّ ما في الأمر، والضعف هو الباطل وهو تعبير ضعيف الصياغة للقول بأن من الخير للمرء أن يكون قوياً ومن

هذا ما يحدث عندما لا يكون هناك أي خطأ في عملية الهضم، وعندما تكون معدة الرجل في حالة جيدة وشهيته ممتازة، وكل شيء على ما يرام، إنها رشوة العيش، وشمبانيا الدم، وعناء الهياج ــ الذي يجعل بعض الرجال يفكرون بالأفكار

«أتعلم يملؤني إحساس غريب، أشعر بأن كلّ الأزمان يتردد صداها في نفسي، وكأن قوى الوجود كلها ملكي أنا أعرف الحقيقة، الخير من الشر والخطأ من الصواب، أكاد أؤمن بالله، لكن..»، ثم تغير صوته واختفى النور الذي كان يضيء وجهه، واستطرد:

فقَد نفسه عندما يموت، فهو وحده من صنّف نفسه باعتبارها أثمن من الماس والياقوت، وبسقوطه على سطح السفينة يذهب الماس والياقوت، وينتشر على سطح السفينة ليغسله دلو من مياه البحر، وحتى أنّه لا يعلم أن الجواهر قد ولّت، فهو لا

ان هذا الكتاب جداًرائع والكتب التي تخص هذا الكاتب مذهلة ايضن

«جون جريفيث شاني»، وُلد في «سان فرانسيسكو» في «كاليفورنيا» في يناير 1876، وتُوفِّي في نوفمبر 1916 في «سان فرانسيسكو» فيما بعد حمل اسم «جاك لندن»، حيث كان «جاك» هو الاسم الذي اعتادت أمه أن تناديه به، بينما «لندن» هو اسم زوجها «جون لندن» الذي تزوجته بعد انفصالها

. غالب .