المؤلفون > عبده وازن > اقتباسات عبده وازن

اقتباسات عبده وازن

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات عبده وازن .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

عبده وازن

1957 لبنان


اقتباسات

  • سئ وممل

    مشاركة من El-Genius Media ، من كتاب

    حديقة الحواس

  • يـهرم الجسد ويتغضّن ولا تتوارى ندوبـه تلك التي لـيست إلاّ علاماتٍ لزمن مضى، لألـمٍ قديم، لخوفٍ، لـموتٍ لـم يـحدث. كانت ندوبـها تتوزّع جسدها، تـمنحه إلى رهبتـه رهبةً، وتُضفـي على غموضه غموضًا. ندباتٌ نافرة حينًا خافـية حينا.

    مشاركة من Fatma Al-Refaee ، من كتاب

    حديقة الحواس

  • أكتب الآن كي أحميـها من الـموت، كي أجدَها، كي أخترق غيابـها الذي يملؤني، كي أسترجع رائحتـها التي تعتريني، كي التـمس بشرتـها الرقيقة العابقة بالرغبات أكتب لأحمي صورتـها فـي العينين، لأُنْقِذَ جسدَها من خيانة الذاكرة أكتب كي أتأمّل جسدَها الذي يلفحني،

    مشاركة من Yasser A.Rahman ، من كتاب

    حديقة الحواس

  • يا لسأم النهار، يبدأ النهار ولا يبدأ، ينتـهي ولا ينتـهي النهار القلـيل الذي يـجتازنا كالـهواء، يلامس وجوهنا وعيوننا وأصابعنا ولا يلبث أن يتلاشى ضوءًا ضوءًا نهار باهت، شاحب، شاحب الضوء، مغلق كفضاء ثقيل، يطلع من عمق انتظارنا، من جلوسنا هكذا، ... خواء و هراء و جمل بلا معنى ٢٠ صفحة من بداية الرواية ولم أعثر على فكرة أو معنى أو قصة !! مجرد مرادفات بلا عمق أو فكرة .. تقييمها رواية سيئة يعطيها أكثر من حقها لا هى رواية ولا كتاب.

    مشاركة من Waleed Borham ، من كتاب

    حديقة الحواس

  • كان أكثر ما يوجعني انتظاري الطويل الذي لـم يكن مجديًا يومًا. سئمت كلّ شيء، كرهت كلّ شيء. لـم يعد يثيرني شيء. ماتت فـيّ كلّ رغبة. غادرني جسدي، غادرتـه، غرقت فـي وحدتـه القاتـمة. الآن أدرك أنّني لـم أعد قادرًا على مغادرة

    مشاركة من Lujain . ، من كتاب

    حديقة الحواس

  • ‏"حين قررت أن أغيّر العالم خلوت بجسدي وجسدها.. رحنا نتمرغ في عتمة الأفكار المضطرمة، وانقطعنا عن العالم المقيت القانط، حين خلوت بنفسي -جسدي وجسدها- أدركت تماما أنني قادر على تغيير العالم"

    مشاركة من balsamkhuzama ، من كتاب

    حديقة الحواس

  • هو مره حلو بس ليه معطينه ثلاث نجمات والقصه جميله

    مشاركة من Rama Lili ، من كتاب

    حديقة الحواس

  • زمنك كان جميلا لأنه كان زمن الأب ؛ أتخيل زمنك الذي ولى بسرعة ... ، و قد تعجب لو قلت لك إنني كلما شاهدت أمكنتك ، أو ما بقي منها ، أقول بصمت : هنا كات الأب يمشي ، هذا ما كان يراه الأب ، هنا كان يقف ... كان زمنكم الأجمل .

    مشاركة من ميعآد الشهري ، من كتاب

    غرفة أبي

1