اقتباسات جوستاين غاردر

إن للخير كما للشر، مكانه الطبيعي في نظام الأشياء .

"اقول فيلسوف ولا اقول فيلسوفة، لأن تاريخ الفلسفة محصور بالرجال.فقد كانت النساء مقموعات، كنساء،وككائنات مفكرة،مما يؤسف له، لأننا خسرنا بذلك شهادات كثيرة، ولم تستطع المراة ان تأخذ مكانها في تاريخ الفلسفة الا في القرن العشرين."

#عالم_صوفي

مكتبجي

" ما الفائدة من الركض خلف شخص يحاول الهرب؟ "

أكثر أهمية أن يحترم كل واحد معتقدات الاخر ، من أن يتساءل لماذا لا يماثله في معتقداته

تستقبل في حياتك ضيوفاً كثر، لكن ضيفاً غير مرغوب فيه سيحل عليك.. كل شيء سينتهي لتبدأ حياتك بعد الموت.. هذا العالم سيموت.. لذلك كن مستقيماً.

لا يوجد شيء عادي في هذه الحياة , فأحيانا يتحدث الناس عن يوم عادي وهذا شيء يزعجني جدا . لأنه لا يوجد في الحياة يومان متشابهان تمام الشبه , ونحن لا ندري كم يوما سيأتي بعد ذلك .

فكيف يكون هناك يوم عادي ؟ .

فالفيلسوف هو انسان لم يستطيع يوماً ان يتعود علي العالم ، والعالم يظل ، بالنسبة لة شيئاً غير قابل للتفسير ، شيئاً غريباً

ثمة فارقاً بين أن يكون لنا ضمير و أن نستعمله .و ربما بدا لنا أن بعض الناس يتصرفون دون أية روادع لكن لدى هؤلاء برأيي ضمير حي حتى ولو كان مخبأً .كما أن بعض الناس يبدون محرومين من العقل لكن الواقع أنهم لا يستخدمون عقلهم

ان العقل كالضمير يشبهان عضلة اذا لم نستعملها تضعف شيئا فشيئا

النجوم لا يعنيها كثيرا ان تعرف كيف نعيش على سطح الأرض.

الذي يعيش بدون عمل يدور في فراغ

العيش بتوازن واعتدال, هو الوسيلة الوحيدة للإنسان كي يعرف السعادة أو "التناغم" ..

ان العقل, كالضمير, يشبهان عضلة, اذا لم نستعملها تضعف شيئا فشيئا.

°° على اجنحة الحب تعود النفس الى مسكنها في عالم الافكار ، وتتحرر من سجن الجسد.

نحن اولئك الممثلون الذين دفع بهم المسرح ، دون اعطائهم دورا محدداً ، دون مخطوطة في اليد ، ودون ملقن يهمس لهم بما عليهم ان يفعلوا ، ان علينا وحدنا ان نختار كيف نعيش حياتنا ، اذ سنكون خائفين لو اكتفينا بأن نفتح كتابا مقدسا ، أو احد كتب الفلسفة لنعرف كيف يتوجب علينا أن نعيش

الحقيقة هي دائما في صف الأقلية ، فالجمهور عدو الحقيقة

الحيوانات تولد حيوانات ، اما الانسان فلا يولد انسانا ، بل تربيه ليصبح كذلك

قوة التركيز

كلما اقتربنا من مدخل الكهف، كلما اقتربنا من أصل كل ما هو موجود.

الحياة في أعين الكثير أسطورة عجيبة لا يكادون يصدقون زوالها يومٱ حتى تمتلئ عيونهم حزنٱ ودموعٱ.

اذا لم يكن لهذا الكون اله , فكيف اصبح الكون نفسه كما نراه ؟

اعتقد ان من لا يؤمن بخالق لهذا الكون يفتقد حاسة من الحواس , حاسة في غاية الأهمية .