اقتباسات ميشيل فوكو

(90)المقصود بهم العرب والمسلمون عموما. (م)

إلينا مقياس الرغبة هو الإنجاب»(59)؛ رفْض كل زواج ثانٍ -«كل من يطلّق زوجته ليتزوّج بأخرى هو زانٍ»، «كل زواح ثانٍ هو فجور شرعيّ»(60)؛ حيطة إزاء المتعة- «نحتقر أشياء هذه الدنيا بما في ذلك متع النفس»(61) لا يستعمل أثيناغوراس هذه الأغراض

بـ«المعارف الخاضعة» ما يجب فهمه بشكل مغاير أو مناقض، لأنني أقصد بالمعارف الخاضعة تلك السلسلة من المعارف غير المؤهلة كمعارف مفهومة، أي كمعارف غير كافية وغير مشكلة، معارف ساذجة وتحتل مكانة دنيا من الناحية المراتبية أو الهرمية، إنها م

فإن «المعارف الخاضعة» هي هذه الكتل من المعارف التاريخية الحاضرة والمقنعة داخل المجموعات الوظيفية والنسقية، والتي أظهرها النقد بواسطة المعارف والعلوم المهمة كما هو معروف ومعلوم.(61)

‫ ثانيا، أقصد بـ«المعارف الخاضعة» م

النقد الموضعي أو المحلي قد حدث من خلال ما يمكن تسميته بـ (عودة المعرفة). وأقصد بـ«عودة المعرفة»: أنه قد واجهتنا على الأقل، وعلى المستوى الشكلي أو الاصطناعي، فكرة تقول: «لا للمعرفة، نعم للحياة»، «

٥١