اقتباسات محمد بدر السالم

قد يُحب الشاعر عشرة نساء ، ولكنهُ لن يكتب إلا في واحدةٍ منهنَّ.. تلك الواحدة هي من علمتُه كيف يكتبُ قصيدة .. كيف يخلقُ نصًا يحتويها !

رُبّ كلمة

تحيي قلباً

تهبُ أملاً

و تجدد عزماً

"رضيت بك حباً و رضيت بعينيك ترفا و أشهدت الله انى لن انساكى يومًا و سأحملك معى فى حضورك او غيابك سأحملك كما تحمل أضلوعى قلبى و سأسافر بك نحو سماء ثامنه نحو جنه لا تطؤها أقدام نساء اخريات"

الحنين يجعل كل الاشياء مملة ..

يجعل من الحديث فضائح ..

ومن النظرات كلاما مشفرا ..

الحنين لا يأتيك بأستئذان

بل تراه راكضا مسرعا

يجوب في تعرجات عقلك ..

ينبش فيها عن ذكرى قديمة ..

أنّتِ لسّتِ ببكماء... أنّتِ (( بكِ ماءٌ)) أنقى من أنهارِ الكَلامِ، وأرّفَعُ من شِعّرِ الغرام... وأنا راضٍ عن قَلّبي حين أَحَبَّكِ دون أن يلتَفِتْ لعَيّبِ خَلقِكِ.!

عندما قالت لي أحبك

لاأذكر حينها سوى صوت نبضات القلب

وهي تتسارع مع كل شهيق

وسرحان طويل صحوت بعده

وانا رجل في جنة حسناء

احبك

أحبك

لأنكِ أنتِ أنتِ

لا شبيه

لا مثيل

لا بديل لكِ

ماذا سيخسرُ العالم

إن أتيتِ الآن عندي

وكنتِ نهاري وشمسي!

وما جريمتي

إن أردتُكِ هذا الصُبحُ في حُضني!

الوحدةُ ليست بغيابِ البشرِ من حولنا، الوحدةُ أن تغيبَ أنّفُسُنا عنَّا..

الف و ميم

هما حرفا فقط

و لكنهما قد يغيران قدر فتاة

من انثى الى جنة

لا يدمرك إلا شيء تحبه

أعظم ما يمكن لكاتب فعله هو أن يكتب عن آلام الآخرين ، أن يجعلها تمر فوق صدره وتخرج كما لو أنها وجعه , أن يعيش تعباً لا يعني له ، لكنه يتلذذ به ، يشقيه ويصمد أمامه .

كل ما كنا نريده هو وقت إضافي لنحصل على نهاية أفضل كما ظننا ، لكن الوقت يخونك حينما لا تحسن معاملته ، يصفعك بما كنت تخشى قدومه ، ويقلب موازين حياتك في ثوان قليلة .

‏

‏

‏قالت لي أمي حين رأتنـي أعبُـر للعتمـة :

‏_ كل إمـرأة تخسـر الحيـاة لأجلِ رجُـل ،

‏تستحـق أن تمـوت وحيـدة .

‏

‏⁧‫

"يأخذني الهذيان بك الى وطن بلا حدود الى سماء انت القمر فيها و النجوم "

أحياناً ما تجهله أسوأ مما تعرفه !

ماذا كان سيضر هذا العالم بأسره لو عانقتك الان؟ماذا سيحدث لو قبلتك الان؟

ناقش الفكرة، تجاهل القائل.

احببتكِ واحببت تفاصيلك كلها .. احببت خجلكِ وكبريائكِ وغروركِ وشموخكِ وتواضعكِ