لا يدمرك إلا شيء تحبه
شغفها حبا
نبذة عن الرواية
يا من يقرأ أوراقي الآن، أنا لا أعرفك، وأنت قد تعرفني أو تجهلني، ولكني أطلب منك شيئًا واحدًا فقط، في حال أنك وجدت دفتري هذا ولم تعرف مكاني، أن تسعى لأن يصل لتلك الواحدة التي لن يفهم كلماتي غيرها، والتي لم أكتب يومًا لسواها. لها عينان تختطفان الحزن وتغربله حتى يغدو فرحًا إن نظرت إليها،. إن لوحت بكفها رأيت علامة جمال استقرت عليها، وإن تحدثت أدركت ألاّ أحد يستحق أن يقرأ كلّ هذا ما عداها. شقية كأنها خلقت لتختزل متعة الدنيا في مشاكستها، وودودةٌ كزهرة تنحني لتحيّيك كلما عبرت بجانبها. وضعت لك عنوانها على دفة الدفتر الأمامية. أرجوك أخبرها أني كتبت لها، وأني أحبّها.مراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Mârÿâm Khâïnâ
قصة حب لا تشبه غيرها مؤثرة
ربما رواية تقليدية تلامس الواقع روحانية مليئة بالصدق و اسرة حد الوجع
انها قصة لأمراة احبت رجلا لم يكن افصح الرجال و لكن اصدقهم
لم يكن اجمل الرجال لكن اكثرهم رجولة
-
ضُحَى خَالِدْ
- رواية لطيفة و قريبة للقلب جداً مش عارفة ليه رغم إنها من كذا وجهة متتفوقش على روايات كتيرة لكنها بسيطة وقريبة للقلب رغم كل ده وده عنصر مهم ع الأقل بالنسبة لي في أي كتاب بقرأه .
- اتعاطفت مع مها جداً وكذلك مع مطر وحسين وقد إيه كانت قصتهم موجعة للقلب جداً فعلاً ...