اقتباسات إبراهيم عباس

حوجن بن ميحال الفيحي

شاب في اااوئل التسعين

أفضل الرواااايات

"العظمة الكامنة في دواخلنا تستيقظ في لحظة!"

الإبتسامه الساخره سلاح ذو حدين , تنصرك إذا انهزمت , وتهزمك إذا انتصرت!

⁠‫«لا يوجد انتحار أبشع من الحياة بدون هدف وبدون تحدٍ وإنجاز وبدون صياغة للتاريخ! هذه ليست حياة وإنما إهدار للأكسجين على كوكب الأرض!»

الـكادحين على أرزاقهم، لا تعنيهم تعقيدات الحياة، ولا يجدون وقتًا لمراجعة مبادئهم وتفنيد معتقداتهم

حسام يمارس عادته اليومية بتأمل البحر في أولى ساعات النهار جلس في سيارته الرياضية التي بالكاد تتسع لشخصين، أرخى كرسيه للخلف وأسدل قبعة نادي الاتحاد التي أهدته إياها أخته مرام والتي يحرص على ارتدائها دائمًا ليخفي آثار الحادث في جبهته وفوق عينه اليمنى.

‏من يعش في خوف لن يكون حراً أبداً “

tgw

" الموت ليس فراقاً ....

ولكن الفراق هو الموت "

سبحان الله

“الأم تعرف كيف تنسج عواطفها لمصلحة أبنائها، تقسو عليهم لتدفعهم دفعاً عن ما يضرهم، و إذا ما تضرروا تكون الملاذ الحاني لهم”

―

الإنسان بطبعه جشعٌ منوع.. يؤوسٌ هلوع.. قنوطٌ جزوع.. مع علمه أن أجله مقطوع.. وأنه لن يموت من جوع!

لو كنت إنسيًا وأعلم أنني لن أعمّر سوى ستين أو سبعين سنة فقط، فسأقضي هذه السنين القليلة بين أحبابي، أشبع منهم قبل أن أفارقهم وأندم.. كما تندمون أنتم.

"إن بحثت عن كل شئ لا تحصل على أي شئ !

لابد أن تعرف تماما ما تبحث عنه "

-السيد ليو

رواية جميييلة .. خذتني لعالم آخر

فيها من الحماس ومن الخوف ومن التناقض الكثير

لم أتوقع بأني سوف أنتهي من قراءة كتاب بهذا العدد من الصفحات في مدة قصيرة جداً ..

جميل

ارجوكم انسوا من اكون

من اي جنس و اي اصل

مايهمني هنا

هو ان تشاركوني قصتي

واحاسيسي وحسب

واشكركم مقدما لتفهمكم

كيف أستطيع قراءة الكتاب

الروايةة مرا جميلةة و غيرت فكرتي عن الجن و حتى خوفي منهم قل ،، و للامانة اكثر شي عجبني بالرواية " حووجن" من الافضل للأفضل.

دايما يجري ورا أحلامه ،، و لما تتحقق ينسى لهفته عليها ،، يطنشها و يجري ورا غيرها ""