المؤلفون > أحمد أبو دهمان > اقتباسات أحمد أبو دهمان

اقتباسات أحمد أبو دهمان

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أحمد أبو دهمان .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

  • ‫روت لي أمي يومًا أن قريتنا كانت في البدء أغنية فريدة، تمامًا كالشمس والقمر، وأن الكلمات التي يمنحها الناس طاقة شعرية تطير كالفراشات، بعضها الأكثر غنى لونيًا والأكثر جمالاً تطير بخفّة لا مثيل لها، ولأن قريتنا هي بالتأكيد الأقرب إلى السماء، فإن هذه الكلمات الشعرية تجد فيها أفضل مكان للتباهي بمكنوناتها، ولكي تضيء العالم‬

    مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتاب

    الحزام

  • لكي تعرف امراءة بالفعل, عليك أن تراها بدلاً من أن تنظر إليها.

    مشاركة من شروق _ RISE ، من كتاب

    الحزام

  • الجفاف لا يصيب إلا البلاد التي يغالي أهلها في النوم .!

    مشاركة من شروق _ RISE ، من كتاب

    الحزام

  • بدأت مغامرات أبي المطلقة في الجبال الوعرة، حيث قُطّاع الطرق والحيوانات المتوحشة، والأجواء المتقلبة المرعبة مما يضعه في خطرٍ دائم أثناء رحلاته التي يمتد بعضها أكثر من أسبوعين بدون أدنى خبر من جانبه أو من جانبنا، وعندما يعود يكون "جلمود" قد دخل البيت قبله أو معه لاقتسام الأرباح التي لا يداخلها شك من أي طرف، وكانت عودة أبي تعني لنا في البيت عيدًا وفرحًا نادرين، إلا أنه عيدٌ قصير لأن عليه أن يدخل المغامرة مجددًا ..

    مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتاب

    الحزام

  • “قال أبي ذلك المساء: لقد ضحيت بكل شيء من أجل هذه الحقول وها أنا اليوم مجرد هيكل، وعليك ألا ترتكب هذا الخطأ الفادح بدورك. ليس لك مستقبل إلا في الكتب، لأن لكل زمان حقوله.”

    مشاركة من zahra mansour ، من كتاب

    الحزام

  • كانوا أحراراً ولذا كانو ا يغنّون لكل شيء

    مشاركة من شروق _ RISE ، من كتاب

    الحزام

  • ومثله أمّي، كانت تقول إنّ إحدى مآسي الإنسان الكبرى هي أنّه لا يملك عُنقاً طويلاً مثل عنق البعير، يسمح له بمراقبة الكلمات وتنظيفها قبل أن تخرج من فمه لأنّ بعضها أكثر خطورة من الرصاص.

    مشاركة من Renobbo ، من كتاب

    الحزام

  • أنا الذي كنت أعتقد أنّ أبي مصنوع من حجر. أكتشف الآن حقيقة أنّه من لحم وعظم، جسد عادي ـ منهك ـ جسد من شمس وبرد ومطر وتراب.

    مشاركة من Anfal ، من كتاب

    الحزام

  • استعدت الحقيقة البديهية واكتشفتها. وهي أنّ أمّي إنسانٌ كالآخرين. لمستُ قدميها. قبّلتهما. كانتا متورّمتين. وأدركت بأنه لم يعد أمام أمّي إلاّ حياة عاديّة، حياة من المرض والتعب والأحزان والشيخوخة. حياة باهتة

    مشاركة من Anfal ، من كتاب

    الحزام

  • كانوا جميعاً في انتظارنا، الآباء والأمهات والأخوة والأخوات. ما عدا أبي. احتضنني الآباء الآخرون كما لو كانوا أبي، إلاّ أنّ هذا لم يحل دون أن أبكي بين ذراعي أمّي

    مشاركة من Anfal ، من كتاب

    الحزام

  • أمّا أنا فإنّي على يقين بأنّ في كل امرأة شمساً. انظر كم هنّ مضيئات. ولهذا أتجنبهن. لأنّ أي شمس لا بدّ من أن تحرق.

    مشاركة من Anfal ، من كتاب

    الحزام

  • «من ليس فيه ثلاث خصال من القطّ فليس إنساناً: يُكملُ غذاءه، يعرف أعداءه ويكبس أذاه.

    ⁠‫ومن ليس فيه ثلاث خصال من الحمار فليس إنساناً: يُكثِرُ شُربَه، يحمل كرْبه ويعرف دربه»

    مشاركة من Anfal ، من كتاب

    الحزام

  • طريقة السرد رائعة

    مشاركة من Najd . ، من كتاب

    الحزام

  • نعيش في منطقة جبلية والسماء عندنا جزء من الجبال. في قريتي لا يسقط المطر كعادته، بل يصعد

    مشاركة من ماريـا ، من كتاب

    الحزام

  • لم يكن في بيتنا لا ساعة ولا مذياع، ولا كهرباء ولا غاز،ولا فرشاة أسنان ولا كتاب، ما عدا الكتب المدرسية، ولا جرائد ولا مجلات. كان عزاؤنا الوحيد أنّنا نجيد الغناء.

    مشاركة من ماريـا ، من كتاب

    الحزام

  • كنتُ أغذّي روحي برائحة أمّي، بنظراتها، بجمالها.

    مشاركة من ماريـا ، من كتاب

    الحزام

  • كنت أعتقد أنّ أمّي قصيدة أبديّة، قصيدة لا تكفّ عن التجدّد.

    مشاركة من ماريـا ، من كتاب

    الحزام

  • “الشعر وحده أخذ دور الماء ووظيفته، فهو الذي يمنح الكائنات والأشياء لونها. الماء حافظ على طاقة شعرية لا يدركها إلا الشعراء الحقيقيون. خاصّة ذلك الماء الذي في عيوننا والذي يحمل في داخله حقيقتنا بألوانها المتعددة.”

    مشاركة من zahra mansour ، من كتاب

    الحزام

  • “كانت تعرف ما أخفيه أكثر مما أعرف ! وكان أبي يواسيني ويقول : وحدهن الأمهات يفتحن الأبواب .”

    مشاركة من zahra mansour ، من كتاب

    الحزام

  • “حاولت ابتكار رائحة الغائب، ولم أفلح”

    مشاركة من zahra mansour ، من كتاب

    الحزام

1 2