اقتباسات محمد صادق

فكما علَّمته دنياه الهادئة.. خياله الحر دائمًا أكثر إبداعًا من رتابة الواقع الممل.

دائمًا ما كان يقول لها إن الحب ليس اثنين تقابلا حتى يبقيا معًا إلى آخر العمر، ما لا يعلمه أحد أن أعظم حب في الدنيا هو ذلك الحب الذي لا ينتظر فيه أحد مقابلًا من الآخر.. حب صافٍ… يفعل العاشق كل شيء من أجل سعادة معشوقه.. دون أن يضع شرط البقاء والتملك.. يكفيه فقط أن معشوقه يعيش سعيدًا راضيًا.. حتى لو لم يكن معه.. حتى لو لم يكن مِلكه.

❞ فكما علَّمته دنياه الهادئة.. خياله الحر دائمًا أكثر إبداعًا من رتابة الواقع الممل. ❝

‫ والحب سلاح ناعم يؤخذ به جميع حقوق الحريات دون مقابل.

ماشي في الدنيا بنظرية التفادي.. إزاي أبقى بالذكاء ماخبطش في حد وأوجعه.. وإزاي أبقى حريف قوي لدرجة إني أبعد عن أي حد عاوز يقرب مني.. ويوجعني..

«لا فائدة من الصراخ في أمة صماء… ولا جدوى من الإشارة.. في أمة لا ترى…»

❞ أنتِ يا حبيبتي كل المعاني.. وكل المعاني دونك جماد ❝

❞ الزمن..

⁠‫وغد يمضي ويُغيِّر كُلَّ ما هناك دون شعورٍ.. ❝

«لا فائدة من الصراخ في أمة صماء… ولا جدوى من الإشارة.. في أمة لا ترى…»

❞ العقل والواقع يخبرانني بأن الحياة ستستمر.. لكن هناك فراغًا في الروح ورتابة في الوقت تظهر فجأة.. ❝

لا تؤذِ أحدًا مـهما آذاك..

‫ حافظ على ما تبقَّى من إنسانيتك، عندما تؤذي أحدا مـهما كان السبب أنت تخسر جزءًا منك أنت. قاوِم مـهما أغروك أن تصبح مثلهم..

ما فعلته لم يُشعرني بأي شيء، إلا بالحسرة على كل من نعطيه قطعة من قلبنا، فيدهسها ببرود ويـمضي حياته كأن شيئًا لم يكُن، تاركًـا إيانا نحاول أن نـحيا بقلب ناقص.. وحزن مكتوم..

‫ لكنني أدركت، بـمرارة السنين، أنها لم تكُن حكمة..

بل حماقة طفلة لم ترَ العالم بعدُ..

‫ وما إن رأته.. ماتت..

تفتكري الطيور بتستمتع إنها طايرة فعلاً؟ ولا زهقانة من تعب جناحتها ونفسها تتمشى شوية وتلاقي اللي يربطها بالأرض ويبقوا زينا؟ وليه بنرمز دايمًا للحرية بأنها هتطير؟ مين قال إن الطيران حرية؟

بحرٌ من الدموع التي ـ كعادته ـ لا تهبط..

‫ وبسمة في الشفاه مريرة لا تنتهي..

‫ و..

‫ وجرح في القلب لا يندمل..

كتاب مزفت قرأته وممنوش أي فايدة

قيل يومًا ما إنه لا توجد بدايات حقيقية.. بل مجرد نهايات مستمرة..‏

كيف يتغير المكان بتفاصيله التي كان يعشقها، إلى شيء بارد سخيف ممل؛ بمجرد ذهاب من كان يبثّ الحياة فيه؟

كلّهم يدّعون البهجة، يدّعون الفرح، سيتظاهرون بأي شيء ممكن إلا أنهم يعشقون المأساة حتى النخاع.. دائمًا ما يبحثون عن المصائب والفضائح في شبق عجيب..

إن البطل الحقيقي في الأفلام مش اللي بيحارب عشان يختلف.. بس اللي بيحارب عشان يبقى «عادي»..