قال الحسن الثاني يوماً في مقابلة صحفية: منتهى السعادة بالنسبة لي، هي أن أتمكن كل صباح من النظر في المرآة عندما أحلق ذقني، ولا أصل إلى صباح أصف فيه نفسي بالخسَّة أو أقول لوجهي (أيُّها القذر) هي ذي منتهى السعادة
المؤلفون > جيل بيرو
جيل بيرو
17 مراجعة