اقتباسات رضوى الأسود

لا تستعين بالهرب أحدف الهاء وستعن بالباقي

اترك جرحك الغائر في تاريخي وذاكرتي

لا تضمده .. فأنا أنشد نزيف الخلاص

زد في عذابي ولا تأخذك بي شفقة

وارقص فوق قبري رقصة الموت

حتى تسقط تعباً أو أفيق !

⁦(⁠｡⁠・⁠/⁠/⁠ε⁠/⁠/⁠・⁠｡⁠)⁩⁦(⁠◍⁠•⁠ᴗ⁠•⁠◍⁠)⁠❤⁩الحياة عبارة عن اقدار وتحديات

رأفت القفاص كان يجيد التقبيل، تُقْسِمُ لنفسها أن قُبلته هي ما جعلتها توافق على عرض الزواج به.

ممتاز

٤

أمارس فعلا فاضحا اسمه الكتابة

أفك أزرار الخجل

أخلع معطف القيود

اتجرد من كل ملابس الخوف الشتوية

وفوق فراش الورق الوثير

أطارح طيشى الغرام

أعتليه تارة، ويعتلينى تارة أخرى

فيتصبب منى عرق التفكير

فالإنسان الذي يعتنق وجهة النظر القائلة بالطبيعة التراكميَّة للحقيقة، لا يَصِف مُطلقًا نظرة معينة ما بأنها صحيحة، أو رأيًا معينًا آخر بأنه خطأ».

أطلت الغياب ولا أعلم إن كان بإمكانك أن تقرأ يومًا ما خططته فوق تلك الورقة، لكنك بعيد.. بعيد جدًّا.. بُعدًا اخترته، وأحسبك سعيدًا باختيارك. وهذا شيء ـ في جزء منه ـ يسعدني، فمن يحب لا يكره. وأنا لم أكف عن حبك لحظة واحدة».

تمنيتك أنت.. وكيف لا وأنت ترياق الحياة.. وأنت كل وصفات الشفاء.. وأنت الداء والدواء؟

كنت تسكنين كلي، وأحاول التجاهل. لكن كلما تجاهلتك، أمعنتِ في احتلالي!

وكل ما نعرفه عن الخوف أنه الظلام. نكبرُ، فنتعلم أن الخوف سَمت الحياة، يتغلغل فينا، تظل رقعته تتسع بداخلنا طالما ظللنا أحياء، ولا يغادرنا سوى بالموت، فالموت خلاص من كل خوف

في حالتي.. لم يشفع حبي لك في إيقاف الجنون الذي تلبَّسني. لم يشفع تاريخنا المشترك في كبح جنون تناسلت منه أخطاء لا نهائية، وكأن لعنتك كُتِبَ عليَّ أن تلاحقني أينما حللت؛ فتسومني عذابًا فوق العذاب

" كنت تسكنين كلي وأحاول التجاهل ، لكن كلما تجاهلتك ، كلما أمعنتي قي احتلالي "

" إلي الوجع ، شيطان الإبداع وحبر الكتابة "

القلوب أقفال مُحكمة الإغلاق على أسرارها، ربما تنوء بما تحمل، وتأبى الإفصاح حتى تعتل وتعطب ويموت معها ما تحويه دهاليزها، وربما تفيض طلباً للرحمة !

لكن هل في فيضان القلوب راحة أم ندم حتى آخر العمر ؟!

أحياءٌ موتى في أرض الفناء !!

من يملك نفساً عفيفة في هذا الزمن الصعب يجب أن يرفع رأسه ولا يحزن أبداً !

الإجبار على الفضيلة، لا يخلق مجتمعًا فاضلًا، بل مجتمعًا منافقًا

كان «حليم» قد وصل إلى قمة شعوره بالوحدة وضراوتها، وهو الذي طالما كان يهرب منها ومن حقيقة مرضه بالأصدقاء، بالتواجد وسطهم، بالذوبان في وجودهم، حين ينفضّ الناس عنه، وقتها فقط كان يشعر بأنه مريض، بأنه متهم، وجريرته تكمن في مرضه

لم يكن يهاب الموت، بقدر رغبته في مواصلة الحياة من أجل هدف وحيد هو الغناء، من أجل مشاعر الحب التي ينقلها للناس، واختباره-من خلال الغناء-لكل الأحاسيس الجميلة التي أقسم القدر على أن يحرمه منها!