لأنه في العشر سنوات الأخيرة تحولت بغداد إلى حديقة كبيرة.. وتستطيع أن تقيم الآن في بغداد وأنت آمن حتى ولو كانت أبواب دارك مفتوحة.
المؤلفون > محمود السعدني > اقتباسات محمود السعدني
اقتباسات محمود السعدني
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات محمود السعدني .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من آمنة ، من كتاب
رحلات ابن عطوطه
-
القائد الحقيقي ليس هو الذي يقود في حياته، ولكن هو الذي يترك خلفه مصابيح تضيء الطريق من بعده
مشاركة من فريق أبجد ، من كتابمصر من تاني
-
ضاع شبابنا في نظريات شديدة السذاجة عن ضرورة الالتزام إلا بما يفيد الحاضر ويحقق طموحات المستقبل وعندما مضى قطار العمر اكتشفنا أن كل ما تعلمناه كان خطأ، وكل ما اتبعناه كان باطلا، وأن الحقيقة الوحيدة هي زيزي وما عداها فهو قبض الريح
مشاركة من Mena Iskander ، من كتابحكايات قهوة كتكوت
-
وهذه الحادثة تقودنا إلى ظاهرة عجيبة في بغداد، وهي أن العراقيين مدمنون على القراءة، وهم على معرفة بكل إنتاج الأدب العربي
مشاركة من عمار العلي ، من كتابرحلات ابن عطوطه
-
وإذا عشت في العراق فستنسى بلادك وستنسى أصدقاءك، لأن كل العراق سيصير بلدك وكل العراقيين سيصبحون أصدقاءك.
مشاركة من عمار العلي ، من كتابرحلات ابن عطوطه
-
وفي دنيا المقامرين مثل يقول: ما تبكيش على اللي خسر ابكي على اللي عايز يعوض!
مشاركة من Hussein Radwan ، من كتابملاعيب الولد الشقي
-
وإذا عشت في العراق فستنسى بلادك وستنسى أصدقاءك، لأن كل العراق سيصير بلدك وكل العراقيين سيصبحون أصدقاءك.
مشاركة من هاميس محمود ، من كتابرحلات ابن عطوطه
-
إن بغداد كانت بالنسبة لي كحلم. عاصمة إمبراطورية العرب الثانية بعد دمشق، مقر أبو جعفر المنصور وهارون الرشيد، وعاصمة السحابة التي تمطر حيث تشاء، فسيأتي إليها خراجها.. أعظم عبارة قيلت عن إمبراطورية في كل الأزمان.
مشاركة من هاميس محمود ، من كتابرحلات ابن عطوطه
-
صحيح النوايا طيبة، ولكن الواقع مر! وصحيح الحصان الجيد يتأخر في أول السباق، ولكن أين هو السباق؟
مشاركة من هاميس محمود ، من كتابرحلات ابن عطوطه
-
ما أحوجنا نحن العرب اليوم، إلى أن يبكي كل فرد منا كالنساء،
مشاركة من هاميس محمود ، من كتابرحلات ابن عطوطه
-
. الشيء الوحيد الذي كان يربط بين الجميع هو الأحلام: بعضهم يحلم بأمة عربية واحدة من الخليج إلى المحيط، وبعضهم كان أكثر تفاؤلًا، وهؤلاء كانوا يحلمون بوحدة من المحيط إلى المحيط،
مشاركة من هاميس محمود ، من كتابرحلات ابن عطوطه
-
❞ وجلست بيني وبين نفسي أفكر بعمق في هذا المكان الغريب الذي ساقتنا الصدفة إليه، هذا الاختراع البشري المدمر للنفس الإنسانية، من الذي اخترعه؟ من كان أول إنسان على ظهر الأرض أقام سجنا ليضع فيه إنسانا آخر؛ أغلق عليه الباب بالمفتاح ❝
مشاركة من Mohamed Ashraf ، من كتابمذكرات الولد الشقى
-
هذا الاختراع البشري المدمر للنفس الإنسانية، من الذي اخترعه؟ من كان أول إنسان على ظهر الأرض أقام سجنا ليضع فيه إنسانا آخر؛ أغلق عليه الباب بالمفتاح ثم انطلق هو إلى الشارع يمرح ويلعب؟ لابد أنه فكر في علاج للجريمة فاخترع السجن، ولكن ها هو السجن وها هم المساجين، والجرائم مع ذلك لم تتوقف، لا في خارج السجن ولا داخله.
مشاركة من Aya Khairy ، من كتابمذكرات الولد الشقى
-
وكأنما كانت تجربة السجن بالنسبة إليه قاصمة قاضية.. فقد شاخ عشرين عاماً فوق عمره.. وانحنى أكثر وشاب شعر رأسه وظل سنوات طويلة ولا حديث له إلا السجن والعذاب الرهيب الذي هناك.
مشاركة من Aya Khairy ، من كتابمذكرات الولد الشقى
-
وكأن الأحزان التي تجثم فوق صدره أعلى من هرم خوفو وأثقل من جبل المقطم.
مشاركة من Aya Khairy ، من كتابمذكرات الولد الشقى
-
قمت بحصر أكثر الأمكنة تعرضاً للركلات والصفعات، وحددت مكاناً بالذات وقررت أنه أخطر الأمكنة جميعاً وقررت حمايته، وكان المكان الذي اخترته هو قلبي.
مشاركة من Aya Khairy ، من كتابمذكرات الولد الشقى
-
وكانت جميلة، وكان صوتها يسيل حزناً وهمّاً وكأن حنجرتها جرحٌ يسيل
مشاركة من Aya Khairy ، من كتابمذكرات الولد الشقى
-
وكلهم بلا استثناء ومن أول السيدة نفيسة والإمام الشافعي وإلى الحسن الشاذلي والمرسي أبو العباس وسيدي أحمد البدوي والشاطبي والقباري وإبراهيم الدسوقي، كلهم قاوموا السلطة الغاشمة والملك العضوض، وبعضهم اشترك في محاربة الغزاة وقيادة المقاومة ضد الغازي الأجنبي.
مشاركة من Ahmad Ashi ، من كتابمصر من تاني
-
والقائد الحقيقي ليس هو الذي يقود في حياته، ولكن هو الذي يترك خلفه مصابيح تضيء الطريق من بعده، وما أكثر المصابيح التي تركها الأفغاني، وهو لم يترك مصابيح فقط، ولكنها كانت مصابيح ومواد ملتهبة في آن واحد وسرعان ما تفجر
مشاركة من سعيد عمر جابر ، من كتابمصر من تاني
-
كما قال بيرم التونسي بحق: «محمد لما شرفها/بعينه المبصرة شافها/كنوز بس اللي يعرفها ويعرف ينتفع بيها/مزارع جوها دافي/وطولها وعرضها وافي/وليه يمشي ابنها حافي/يمد الايد ويطويها
مشاركة من سعيد عمر جابر ، من كتابمصر من تاني
السابق | 1 | التالي |