السلام عليكم ..
أنا باحثة ماجستير ادرس مواقع التواصل الاجتماعية المخصصة للكتب والقراءة ، من فضلك أجب على أسئلة الاستبيان علما بأنها لا تستغرق أكثر من 10 دقائق ..
شكرًا جزيلا للمساعدة و أتمنى عدم الإزعاج
****
أبجديّات

لا يوجد أبجديات في هذا الحساب. كن أول من يكتب أبجدية.
-
Hagar Talat
-
Mo'men Faramawy
يتفق مع اقتباسة- ما حلمك يا أبي؟
- أن أصلي الفجر في القدس،
أطير لـ بيروت أسرق حجرًا،
أطير لـ دمشق أسرق وردة،
أطيرُ لـ بغداد أسرق كتابًا،
أطير لنيل القاهرة أسرق أغنية.
أطيرلـ فاس أسرقُ نقشًا،
أطيرُ لـ تونس أسرقُ حمامة..
أحطُّ في الجزائر فتسرقني...
-
Mo'men Faramawy
يتفق مع اقتباسةفي الكتابة
لا يهم أن تكون غريبا أو مألوفا ،
عاقلا أو مجنونا ..
المهم أن تكون ملامسا.
-
Mo'men Faramawy
يتفق مع اقتباسةكتب الجاحظ كتابا في المعلمين، وجمع فيه نوادرهم وحماقاتهم وما هم عليه في مقارعة الصبيان، ثم بدا له بعد ذلك أن يمزق ما كتب.
وحدث أنه أتى الكوفة فرأى معلما حسن الهيئة، فسلم عليه فهش المعلم له وبش، ورد عليه كأحسن ما يكون رد السلام. ثم إن الجاحظ باحثَه في القرآن وأسباب النزول وفي المختلف والمتشابه فوجده عارفا
حاذقا، ثم ناقشه في الفقه والنحو فكان على خير وجه، وتجاذبا أطراف الحديث في اللغة وأشعار العرب فإذا المعلم كامل الأدب، فازداد الجاحظ قناعة في أن يعدل عما كتب.
وتردد على المعلم أياما يأنس بحديثه، ثم حدث أن الجاحظ أتى الكتّاب ذات صباح فوجده مغلقاً، فسأل عن السبب فقيل له: مات للمعلم ميت، فحزن عليه وجلس في بيته للعزاء، فقصد الجاحظ دار المعلم، ودنا منه، وخفف عنه، مذكرا إياه أن الموت كأس وكل الناس ذائقه، ثم سأله بصمت عن صلته بالميت:
أهو والدك؟ فأجاب المعلم: لا.
فأخوك؟ فقال: لا، فزوجك؟ فقال:لا، فقال الجاحظ إذا ما هو منك؟ فقال: حبيبتي.
حينها هدَّأ الجاحظ خاطره وقال له: إن النساء كثير ويتجد غيرها.
فقال المعلم: وهل تظن أني رأيتها؟!
فقال له الجاحظ: وكيف عشقت ولم تر؟
فقال: كنت منذ أيام جالساً قرب النافذة فمر رجلٌ وأنشد:
يا أمَّ عمرو جزاك الله مكرمة
ردي عليَّ فؤادي كالذي كانا
لا تأخذين فؤادي تلعبين به
فكيف يلعب بالانسان إنسانا
فقلت في نفسي لو لم تكن أم عمرو أجمل نساء الأرض ما قال صاحبنا هذا فيها، فعشقتها، ثم مضت أيام وجاء نفس الرجل منشداً:
لقد ذهب الحمار بأم عمرو
فلا رجعت ولا رجع الحمار
فعلمت أنها ماتت، فأغلقت الكتَّاب وجلست للعزاء، حينها قال له الجاحظ: حين رأيتك كنت قد عزمت على تقطيع كتاب المعلمين، أما الآن فإنك أول من أبدأ به!
-
Mo'men Faramawy
يتفق مع اقتباسةكتب الجاحظ كتابا في المعلمين، وجمع فيه نوادرهم وحماقاتهم وما هم عليه في مقارعة الصبيان، ثم بدا له بعد ذلك أن يمزق ما كتب.
وحدث أنه أتى الكوفة فرأى معلما حسن الهيئة، فسلم عليه فهش المعلم له وبش، ورد عليه كأحسن ما يكون رد السلام. ثم إن الجاحظ باحثَه في القرآن وأسباب النزول وفي المختلف والمتشابه فوجده عارفا
حاذقا، ثم ناقشه في الفقه والنحو فكان على خير وجه، وتجاذبا أطراف الحديث في اللغة وأشعار العرب فإذا المعلم كامل الأدب، فازداد الجاحظ قناعة في أن يعدل عما كتب.
وتردد على المعلم أياما يأنس بحديثه، ثم حدث أن الجاحظ أتى الكتّاب ذات صباح فوجده مغلقاً، فسأل عن السبب فقيل له: مات للمعلم ميت، فحزن عليه وجلس في بيته للعزاء، فقصد الجاحظ دار المعلم، ودنا منه، وخفف عنه، مذكرا إياه أن الموت كأس وكل الناس ذائقه، ثم سأله بصمت عن صلته بالميت:
أهو والدك؟ فأجاب المعلم: لا.
فأخوك؟ فقال: لا، فزوجك؟ فقال:لا، فقال الجاحظ إذا ما هو منك؟ فقال: حبيبتي.
حينها هدَّأ الجاحظ خاطره وقال له: إن النساء كثير ويتجد غيرها.
فقال المعلم: وهل تظن أني رأيتها؟!
فقال له الجاحظ: وكيف عشقت ولم تر؟
فقال: كنت منذ أيام جالساً قرب النافذة فمر رجلٌ وأنشد:
يا أمَّ عمرو جزاك الله مكرمة
ردي عليَّ فؤادي كالذي كانا
لا تأخذين فؤادي تلعبين به
فكيف يلعب بالانسان إنسانا
فقلت في نفسي لو لم تكن أم عمرو أجمل نساء الأرض ما قال صاحبنا هذا فيها، فعشقتها، ثم مضت أيام وجاء نفس الرجل منشداً:
لقد ذهب الحمار بأم عمرو
فلا رجعت ولا رجع الحمار
فعلمت أنها ماتت، فأغلقت الكتَّاب وجلست للعزاء، حينها قال له الجاحظ: حين رأيتك كنت قد عزمت على تقطيع كتاب المعلمين، أما الآن فإنك أول من أبدأ به!
-
Mo'men Faramawy
يتفق مع اقتباسةإنها الطبيعة الجماعية لهذا الدين !!! :) إنها دورة الإيمان في الطبيعة
-
Mo'men Faramawy
يتفق مع اقتباسةلعلها الذكريات تطوق سريرها، وحين ستستيقظ تماما ، ستنسى أن تفكر في ذلك الرجل الذي أصبح اذا لامرأة أخرى !
-
Mo'men Faramawy
يتفق مع اقتباسةإننا إذا ركبنا سفينةَ الغير؛ فعلينا ألّا نتوقع أبداً أن نصل إلى مكانٍ آخر غير الذي يقصدونه
-
Mo'men Faramawy
يتفق مع اقتباسةإننا إذا ركبنا سفينةَ الغير؛ فعلينا ألّا نتوقع أبداً أن نصل إلى مكانٍ آخر غير الذي يقصدونه
-
Mo'men Faramawy
يتفق مع اقتباسةالأنظمة المجرمة لم ينشئها أناس مجرمون وإنما أناس متحمسون ومقتنعون بأنهم وجدوا الطريق الوحيد الذي يؤدي إلى الجنة. فأخذوا يدافعون ببسالة عن هذا الطريق، ومن أجل هذا قاموا بإعدام الكثيرين. ثم، فيما بعد، أصبح جلياً وواضحاً أكثر من نور النهار، أن الجنة ليست موجودة وأن المتحمسين كانوا إذاً مجرد سفاحين.