لقد وقعت عليه مصادفة ، وأكثر الذي يسرق لبي ما اجده صدفة او حتى قدراً
مخطوطة مثيرة وتعيد بك العقل نحو بدايته ، وتظهر لك النفس البشرية وصراعها بين ان تقبل الحق وبين غريزتها في التصدر والحكم والانا
هو الان وقد رأى ما رأى ، ماذا حدث لك الان يا أمية
وكم تمنيت بعد نهاية كل حكاية ان اصل إلى ثم اسلم أمية
لكن لله الأمر من قبل ومن بعد
واشهد انه لا إله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله