اقتباسات من كتاب 7 طرق خفية لمواجهة القلق

وبينما يميل القلِقون إلى سؤال «ماذا لو؟»

وحتى عندما تعرض عليهم بعض الحلول، يقاومون تنفيذها. السبب هو أن القلِقين دائمًا يبحثون عن اليقين والضمانات، وعندما لا يجدون هذا، يختارون تجنُّب المشكلة بدلًا من تنفيذ أي من الحلول.

يعتقد الأشخاص الذين يمارسون القلق أنهم يبحثون عن حلول، ودائمًا ما يركزون على المستقبل، ويتوقعون نتائج سيئة، ومع ذلك فهم يرون أن قلقهم وسيلة لمنع حدوثها.

لقد اتفقنا على أن الأشخاص المصابين بالقلق لديهم خيال عظيم. النمط التالي لدينا، وهو التهويل

‫ قد يبدو المصابون بالقلق على ما يرام من الخارج، وغالبًا ما يقومون بما يجب القيام به ويعملون بقدرٍ عالٍ من الكفاءة. ربما يكون الشخص المصاب بالقلق مشغولًا وناجحًا، ولكن المقربين منه يعرفون مقدار الطاقة التي يستهلكها في التفكير السلبي المتكرر (Repetitive Negative Thinking). في الحالات الأكثر سوءًا، يمكن للقلق أن يتداخل مع الأداء اليومي، حيث يسعى الشخص القلِق إلى إعادة ترتيب روتين حياته رغبة في منع النتيجة السيئة التي قام بتخيُّلها بالفعل، أو قد يعمل على تجنُّب مواقف ما تسبب النتيجة السيئة.

قال فريد روجرز: «أعتقد أن الجميع يتوقون إلى أن يكونوا محبوبين ويتوقون إلى معرفة أنهم يستحقون الحب».

كثيرة وآمال مشروعة. بعضها غيَّر فهمنا للإنسان بشكل ملحوظ –على سبيل المثال، تأثير صدمات الطفولة. وبعضها تم نبذها، أو ببساطة اختفت. أنا أومن بشدة أن تعقيد القلق تسبب في ضرر. وكلما أدرس، وأراقب، وأمر بتجربة القلق، تزداد بساطته

لقد رأيت

كثيرة وآمال مشروعة. بعضها غيَّر فهمنا للإنسان بشكل ملحوظ –على سبيل المثال، تأثير صدمات الطفولة. وبعضها تم نبذها، أو ببساطة اختفت. أنا أومن بشدة أن تعقيد القلق تسبب في ضرر. وكلما أدرس، وأراقب، وأمر بتجربة القلق، تزداد بساطته