ثلاث ليال : مغامرات ميكي في أرض المنبوذين - العدد السادس - عبد الرحمن محمد حنفي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

ثلاث ليال : مغامرات ميكي في أرض المنبوذين - العدد السادس

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

في هذا العدد: ترحيل ميكي نحو أرض المنبوذين، لم يكن يعلم أنه اقترب من الكابوس الذي لطالما كان يطارده في أعماق اللاوعي هناك، في مكان لا تطاله الأعين، كان ينتظره كيان يتجاوز حدود الفهم البشري، ليس بشيطان ولا وحش، بل كائن لم يخلق ليرى أو يفهم. كان يعرفه ميكي جيدًا، فقد زاره في أحلامه الأكثر رعباً.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.6 15 تقييم
125 مشاركة

اقتباسات من رواية ثلاث ليال : مغامرات ميكي في أرض المنبوذين - العدد السادس

لأشعر بشيء غريب في جسدي، شيء غريب لم أشعر به من قبل، شيء يجبرني على الانتقام، الانتقام من كل من تسبب لي في ألم، لكل شخص ساعد في وصولي هنا إلى مدنية المنبوذين…‏

مشاركة من EmanMohamedAli
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية ثلاث ليال : مغامرات ميكي في أرض المنبوذين - العدد السادس

    16

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    العدد الأخير من مغامرات ميكي في أرض المنبوذين، مغامرة تفسر في نهايتها التحول الذي طرأ على شخصية ميكي خلال السلسلة ليتحول من الشخصية الكارتونية المحبوبة للأطفال والكبار على حد سواء إلى شخصية انتقامية دموية، كان التحول من خلالها فانتازي بعض الشيء، وأن تلك الرغبة الانتقامية منبعها قوى سحرية شريرة، وليس فعل النبذ ذاته، قد يبدو هذا مبرراً لطيفاً لكيلا نُحمل شخصية ميكي التي أحببناها طوال حياتنا على مر العصور عبء أوزارها، ونرمي بأفعاله على تلك القوى الشريرة التي تلبسته.

    وهذا قد يبدو أمراً محبباً لمحاولة انقاذ الصورة الذهنية لميكي في هذا الإطار، ولكنها أيضاً تحمل مبرراً أن الشخص إذ يتحول من النقيض للنقيض؛ فإن هذا ليس باختياره وإنما دون إرادة منه وتحت سلطة قوى أكبر من إرادته، كما أن هذا التحول يفضي إلى عبثية المواجهة التي تمت بين ميكي وشيطانه في سبيل الحصول على المفتاح؛ فإذا كان في جميع الأحوال عليه أن يتحول إلى هذا الشيطان؛ فلم تلك المواجهة؟ هل هي مرة أخرى للتأكيد أن التحول لم يكن بإرادته؟!

    أن اختياره كان محاربة شيطانه والتغلب عليه، ولكنه اضطر للرضوخ في النهاية إنقاذاً لأصدقائه؟! كما قلت هذا مبرر لطيف في إطار شخصية ميكي حفظاً لماء وجهه، ولكني لم أفضله في الإطار العام إذا ما فصلت تلك المشاعر العاطفية تجاه شخصية ميكي ماوس عن الأمر، كما كانت هناك بعض القصص الجانبية التي لم أشعر أنها قد أضافت شيئاً لتطور الأحداث، وكأنها أُضيفت فقط للإطالة ليس إلا، كقصة ليلى مع المطعم، ربما كان الهدف منها ترسيخ أسطورة المطعم.

    ولكن هذه القصة الجانبية في نفس الوقت لم تضف تفصيلة جديدة لما تم إيضاحه من قبل عندما اكتشف ميكي وغليظ أمر المطعم، كما أن أي من الشخصيات لا وجود لها في إطار الحكاية فيما بعد أو فيما قبل، العنصر الوحيد المشترك كان المطعم فقط لا غير؛ فإذا ما نحينا تلك القصة جانباً من الأحداث لن تؤثر على سير الأمور أو فهمها بأي شكل من الأشكال.

    أعجبني في بداية العدد اهتمام الكاتب بتشكيل بعض الكلمات، ولكن يبدو أنها كانت فورة حماس في بداية الكتابة ما لبثت أن انطفأت، واختفى التشكيل تدريجياً، وبدأت الأخطاء اللغوية في الظهور بدلاً عنه، مع كثرة استخدام كان وكانت التي لم تكن هناك حاجة لها في كثير من المواضع، وبالإمكان تجاوزها، وعلامات الترقيم التي سقطت في أماكن لم يكن من المفترض أن تسقط فيها؛ فكنت أعيد قراءة الجملة أكثر من مرة؛ لأتأكد إذا كانت جملة متصلة أم أنها جملتين منفصلتين كان من المفترض أن تكون بينهما فاصلة مثلاً، وهذا يغير المعنى.

    في المجمل كان العدد لطيفاً واستمتعت بقراءته، ويوماً ما سأق*تل ذلك المدقق اللغوي داخلي الذي لا يتركني أستمتع في صمت، وربما أطهوه في ذلك المطعم، وأطعمه لكل الكتاب الذين علقت على أخطائهم اللغوية في مراجعاتي، وأخذ حروفهم الخاطئة ثمناً له.

    #ثلاث_ليال للكاتب #عبد_الرحمن_محمد

    العدد السادس من #مغامرات_ميكي_في_أرض_المنبوذين

    #جولة_في_الكتب #روايات

    #مقالات #سارة_الليثي

    #إصدارات_معرض_القاهرة_الدولي_للكتاب_2025 الرسم بالكلمات للنشر و التوزيع

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    هيا جميله ومرعبة في نفس الوقت وعجبتني بردو 🤭♥️🤩

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    السرد جميل والأحداث والفكرة حلوين جدًا جدًا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    I’m just

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق