بطء
من ذكريات 30 عامًا في كفاح الجريمة
نبذة عن الكتاب
"لم تكن القصة البوليسية المصرية معروفة، ولم تكن موضوعًا تناوله من قبل كتابنا أو رواه ضباطنا أو علق عليه أدباؤنا لأن القصة البوليسية الأجنبية أغنتهم عن البحث، أو لأن الضباط أنفسهم قد يكونون لاعتيادهم الحوادث أصبحوا لا يرون فيها جديدا يذكر أوطريفًا يروى أو ربما كان ضيق الوقت وتوالي العمل من أهم الأسباب التي باعدت بينهم وبين إبراز القصة البوليسية، بل باعدت بيننا نحن ضباط البوليس وبين مواطنينا، فليس أقوى من صلة الأدب بين الناس إذا اقترن بالعبرة والتذكرة في عرض شيق ميسور وعز علي ألا يكون لنا قصص بوليسي مصري يكشف عن أساليب الإجرام وفيه تسلية للخاطر ومكافحة للجريمة. على أثر ذلك، وبعد سنوات عديدة قضيتها في خدمة البوليس، فكرت في أن أعرض على الجمهور ما لفت نظري وما أعجبت به لطرافته، أو لتحوط المجرم البالغ، أو لجهد البوليس الشاق، ليتخذ منه الناس عبرة، ويجدوا فيه تسلية، وإنذارا للمجرمين بالنتيجة المحتومة لمن سبقهم في الإجرام من اكتشاف أمرهم والتشهير بهم والحكم عليهم."التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2025
- 166 صفحة
- كتوبيا للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
تحميل الكتابمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Dalia Esmaiel
ولأننا لازم نحارب الحزن ونشغل عقلنا بحاجة قبل ما يصيبنا الجنون قررت احاربه بالقراءة
الكتاب أول ما شوفته في اصدارات كتوبيا عجبني جدا وكان من أول الكتب ال أضافتها لليستة وقررت أول ما أروح المعرض هجيبه لأنه من نوعية الكتب ال بحب أقرأها بالإضافة أنه هيفيدني في نوعية الروايات ال بكتبها. ولكن أبجد وكتوبيا قرروا يفرحوا القراء وينزلوه على أبجد وحقيقي فرحت جدا وكان أول كتاب اقرأه في إصدارات المعرض
الكتاب شيق جدا هتخلصه في جلسة واحدة من حلاوة القصص ال فيه . الكتاب عبارة عن جزء من مذكرات عبد المنصف محمود باشا
وال ما يعرفش مين عبد المنصف باشا محمود فهو الشهير بلقب شرلوك هولمز مصر ، هو ضابط شرطة وشاعر وروائي وكاتب مصري.
الكتاب حقيقي رائع وأتمنى أنه ما يكونش أخر كتاب ليه وكتوبيا تعيد نشر كل أعماله
شكرا Abjjad | أبجد
شكرا كتوبيا للنشر والتوزيع
كتوبيا
-
Nosaila Abdalla
التقييم:⭐⭐⭐⭐⭐
الكاتب هو اللواء عبد المنصف محمود باشا بيحكى اللواء فى ثالث كتبه عن مجهود رجال البوليس فى السيطرة على الجريمة واستتباب الأمن فى أربيعنات القرن الماضى فى ظل وجود الإح تلال والجاليات الأجنبية والعمل الشاق لرجال البوليس تحت مظلة الإمتيازات الأجنبية التى كانت تحمى رعايها ولا تصدر فى حق المجرمين منهم أى عقوبات فكم من تاجر للمخدرات أو مهرب للكحوليات أو حتى بغى خرجوا بعد دقائق من ضبطهم متلبسين لمجرد أنهم أجانب ولهم امتيازات مع تعنيف لرجال البوليس
الكتاب ملئ بالمواقف الوطنية التى تعتبر عبرة وتذكرة مع شرح وافى فى اول الكتاب عن مواصفات الضابط الناجح
الاقتباسات
❞ ولستُ أرى أن العين البوليسية أو العقلية البوليسية يجب أن تكون مقصورة على رجال البوليس والإدارة، وإنما يجب تنميتها في أفراد الشعب على أنها «قوة ملاحظة» فقوة الملاحظة هي حاسة سادسة لها أثرها في النهوض بأفراد الشعب، فلا يكونون سُنَّةً يقعون فريسة لأول صياد