لا أنكر الاكتشافات العلمية المعرفية والتقدم التكنولوجي.. لكن العالم أحمق وفوضوي.
لا أحد يحب الفقراء إلا أمهاتهم
نبذة عن الكتاب
"تجتاحني الأسئلة العدمية والعبثية: لمنْ أكتب؟. ما جدوى الكتابة المتكررة منذ سنوات، وتأليف الكتب؟. ماذا يحدث للعالم، لو مرضت بداء خبيث، أو مِتُّ غرقا، أو حرقا، أو قهرا.. بطلقة رصاص، أو نصل سكين، أو بنوبة قلبية من حصار السفه والتفاهة والسخف؟.. هل تُغير الشمس مسارها وتشرق من الغرب، لو انحرفت أو كفرت أو انتحرت؟. العدم يلف جميع الأشياء، لا معنى ولا أهمية لمقالات وقصائد وروايات تنتزع أناقة الحروف، وتناغم الأبجدية.. هل هناك ما يبرر كل هذا التعب والاستنزاف؟.. هل هناك ما يستحق أن أوجد وأن أستمر في الوجود، وكل منْ يهمهم أمري دون مصالح، دون أقنعة، دون شروط، قد غادروا إلى المحطة الأخيرة، وافترشوا التراب مسكنا أبديا؟. .."التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2025
- 364 صفحة
- [ردمك 13] 9789778881318
- دار ريشة للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
52 مشاركة