"القتل ليس دائمًا انتقامًا..
فانظر ماذا يُخفى وراءه"
جريمة خلف الكواليس
نبذة عن الرواية
من القاتل؟ هل تعتقد أن الجرائم دائمًا تنتهي بالموت، أم أن هناك من ينجو بخطته تاركا وراءه ضحايا لا يسمع صوتهم أحد؟ في غرفة مغلقة.. تفوح منها تساؤلات ونظرات، يجتمع بهم واحدًا تلو الآخر، يسأل عن ارتباطهم الغامض بالضحية، يراقب انفعالاتهم وتوترهم، وتساعده لغة جسدهم في وضع علامات الشك على أشخاص بعينهم.. فهل ينكشف سرهم؟ إذا كثرت الأيدي الخفية وراء الستار، وأصبحت الحقيقة ضائعة بين الكثير من الأسرار.. إذا وقعت جريمة خلف الكواليس مَن بإمكانه تفسيرها؟ في عالم مليء بالأكاذيب هل من الممكن أن يصبح الشخص الذي تراه برينًا هو الجاني؟ وهل سيقوده بحثه إلى معرفة من الفاعل، أم سيظل في متاهة الشكوك التي لا تنتهي؟ في رحلة اكتشاف الجريمة لا يمكنك أن تتبع طريقًا واحدًا، إنما عليك أن تمضي وراء كل أثر؛ فسوف يمنحك مفتاحًا للبداية، أو لغزًا آخرًا عليك حله أولًا، وفي هذا العالم ربما تكون الحقيقة هي الجريمة الكبرى التي لم !تحل بعد!التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2024
- 186 صفحة
- [ردمك 13] 978-633-99516-7-1
- نيسان للنشر والتوزيع