ذكاء الأزهار > اقتباسات من كتاب ذكاء الأزهار

اقتباسات من كتاب ذكاء الأزهار

اقتباسات ومقتطفات من كتاب ذكاء الأزهار أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

ذكاء الأزهار - موريس ميترلينك, أحمد الزناتي
تحميل الكتاب

ذكاء الأزهار

تأليف (تأليف) (ترجمة) 3.7
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • العالم الذي نظنُّ أنفسنا فيه -وهمًا- أصحاب امتيازٍ خاص.

    مشاركة من Ahmed Wael
  • تتهاوى تحت ثِقَـل الحياة. وفي لحظةٍ معيّنة -كما لو أنهن يستَـجِبن لكلمة الحـبّ السرية التي لا تُصد ولا تُرد- تنحني المياسم إلى الوراء بحركةٍ متزامنة متناغمة، تُشبه حـركة مياه نافورة ذات خمس فتحات مائلة، مُنحنِيةً برشاقةٍ لتأخـذَ من شفاه الذكور المغلوبين على أمرهم قبلة الزواج على هيئة مسحوق ذهبي.

    مشاركة من Ahmed Wael
  • هذا ما أسميه حقًّا "بأمـر الحب".

    مشاركة من Ahmed Wael
  • أن يتخيَّل المعشوق المستحيل الذي يكادُ يُلمَس لكنه لا يُلمس، وأن يرى الفاجعة، أن يواجه المستحيل الناعم الذي لا يضع في طريقهما أية عقبات مادية.

    مشاركة من Ahmed Wael
  • أن رائحة الياسمين هي الرائحة الوحيدة التي يستحيل تقليدها، وهي الرائحة الوحيدة التي يستحيل استخلاصها عبر المزج بين الروائح الأخرى، مهما بلغتْ براعة هذا المزج.

    مشاركة من Abir Zein Eddine
  • وأن عقلنا مصنوع من نفس المادة التي صُنعت منها الطبيعة، وأننا ننتمى إلى عالم واحد، وأننا سواء، وأننا لسنا في قبضة آلهة متصارعة كما كان يُفكّر القدماء، بل في عناية إرادة عظمى لا تُدركها الأبصار، لكنها قريبة منا، وعلينا أن نرهف السمع إلى كلامها وأن نسير ورائها.

    مشاركة من Abir Zein Eddine
  • هل جـرَّب أحدٌ في الطبيعة لا مبالاة كهذه؟ وهل مـرَّ أحدٌ بامتحانٍ أشدّ قسوة من هذا؟

    مشاركة من Nopain Nogain
  • العبقرية بأسرها كامنة في النوع، في الحياة أو الطبيعة على حدٍ سواء، وأن سلوك الفرد على وجه العموم لا يخلو من حماقة. أما في الجنس البشري نجد تراوحًا حقيقيًّا بين الذكاء والحمق، وأحيانًا نجد سعيًا واضحًا وفعالًا نحو تحقيق نوع من التوازن، فالتوازن بين الغرائز هو السرّ الأعظم الذي سيصون مستقبلنا.

    مشاركة من Samar Shokri
  • ‫ نكتشف نحن البشر، آخـر من خُلِقَ على هذا الكوكب، أشياء كانت موجودة قبل أن نكون شيئًا مذكورًا، فلا نملك إلا أن نتابع بذهولٍ الأطفال المسارَ الذي سلكته الموجودات قبل وجودنا.

    مشاركة من Samar Shokri
  • يمكننا القول إن الزهور تُفكِّر بنفس طريقة تفكيرنا، فهي تتلمّس طريقها في عتمة الظلام نفسه، وتواجه نفس العقبات التي تعترض طريقنا، وتحبطها نوايا الآخرين السيئة نفسها، وتتخبَّط في زوايا المجهول نفسه.

    مشاركة من Abir Zein Eddine
  • إلا أن أنماط السلوك، والأشكال، والعادات تختلف من زهرة إلى زهرة ويستحيل تعميمها على عالم الزهور، كما لو أن الطبيعة لديها فـكرة واضحة في ذهنها، أو أن لديها خيالًا خصبًا تترفّع عن تكراره أكثر من مرة في نباتٍ واحد

    مشاركة من لميس عبد القادر
  • ❞ أليس نجاح النباتات في ذلك مذهل؟ ألا نقلّدها إذ نحاول العيش خارج الإطار الذي فرضته علينا أقدارنا، ونحن نحاول ولوج عالمٍ متحرّر من ثِقَل قوانين المادة؟

    ⁠‫صبرًا! ❝

    مشاركة من nadra alyafai
  • ❞ ومن هنا يمكننا القول إن النباتات تعرف نفسها معرفةً أفضل من معرفتنا بأنفسنا نحن معشر البشر، الذين نهدر طاقتنا في ترهات بدلًا من مواجهـة ما يعترض سبيلنا. ❝

    مشاركة من nadra alyafai
  • ❞ تدرك النباتات بوعي وبصيرة قانون وجودها، القانون الذي حكم عليها حُكمًا مؤبدًا بالثبات في مكانها من الميلاد حتى ❝

    مشاركة من nadra alyafai
  • فالتوازن بين الغرائز هو السرّ الأعظم الذي سيصون مستقبلنا.

    مشاركة من لميس عبد القادر
  • ‫ إن مشهد تفجُّر طاقة النباتات وهي تخرج من عتمة الجذور إلى نـور الحياة كيما تنظّم نفسها وتفتح براعهما، هو مشهد لا يُضاهى في روعته، مشهد تحشِدُ فيه النباتات كل طاقاتها لتحقيق غاية واحدة فقط، ألا وهي الهـروب من الموت المحقق في باطن التربة إلى الحياة النابضة فوق سطحها، ومراوغـة تجاوز القانون المظلم الكئيب والخروج عنه.

    مشاركة من Samar Shokri
  • "يمكننا القول إن الزهور تُفكّر بنفس طريقة تفكيرنا، فهي تتلمّس طريقها في عتمة الظلام نفسه، وتواجه العقبات نفسها التي تعترض طريقنا، وتُحبطها نوايا الآخرين السيئة نفسها، وتتخبّط في زوايا المجهول نفسه.

    مشاركة من Samar Shokri
  • واقع الأمر أننا لو بـذلنا نصف الطاقة التي تبذلها النباتات الصغيرة الموجودة في شرفات منازلنا لتخفيف وطأة صروف القَدَر وثِقلها على أرواحنا كالألم والشيخوخة والموت؛ ربما

    مشاركة من heba alzahar
  • ‫9

    ‫ تُقدّم إلينا النباتات الطُفيلية مشاهد لا تخلو من غرابةٍ وخُبث مفرطيْن، ولا أدلّ على ذلك من عشبة "الحامول الكتاني"

    مشاركة من Achaimaa Adel
  • ‫ هل خرجَ الجِذران ليزيلا القلق عـن روح الجذع المسكين خشية أن ينهار؟ أم هل كانا ينتظران، ببصيرةٍ سامية، منذ الساعة الأولى، قدوم لحظة الخطر الحرجة للتدخّل وتقديم العون والمساعدة؟ أم ربما لا يعدو الأمر كله أن يكون مجرد ضربة

    مشاركة من Achaimaa Adel