المستحيل أنت تخدع أي طفل صغير
وتلف عقله وتعطيه القليل بكتير
لكن بأهون طريقة تخدع الجماهير
لو كنت أغبى غبي تجري وراك وتسير
***
خليل يصقف… يصقف شعب ويا خليل
من غير ما يسأل عن الأسباب والتفاصيل
وحمار يغني وجايب من يقول له: آه!
حالًا تقول الخلايق كلها ويّاه
***
الحقّ يخفى وفي وسط الزحام ينداس
وناس في فهم الحقيقة تتكل على ناس
ويساعدك الحظ يا اللي تحسن التجعير
مصر بتلعب: كيف تحول الشعب المصري إلى جمهور؟
نبذة عن الكتاب
«مصر بتلعب»... منذ تحولت مباريات كرة القدم إلى «معارك حربية»، وأصبحت الهواية «احترافًا»، والفوز «انتصارًا تاريخيًّا»، والخسارة «هزيمة مدوية»، والهدف «قاتلًا»، واللاعب «رمزًا»، والمدرب «فيلسوفًا»، والمحلل «مُفكرًا»، والمعلق «إعلاميًّا»، وحارس المرمى «السد العالي»، وخط دفاع الفريق «الحصن المنيع»، وخط الوسط «منطقة المناورات»، وخط الهجوم «قوة لا تقهَر»، واللاعبون البدلاء «الاحتياطي الاستراتيجي»، وضربة الجزاء «عدالة السماء»، وهداف الفريق «بطلًا قوميًّا»، والبطولة الكروية «إنجازًا حكوميًّا»، والتدريبات الرياضية «معسكرات لا يجوز اختراقها»، والمنافسون «أعداء»، والملعب «ساحة معركة»، والشعب «جمهورًا»... نعم مصر بتلعب... منذ أن نامت في تلك الليلة مبكرًا... نامت مصر، ونحن في يوم الجمعة، وما زلنا في فصل الشتاء، في الواقع نحن في يوم التاسع من فبراير سنة 1917.عن الطبعة
- نشر سنة 2025
- 185 صفحة
- [ردمك 13] 9789778881370
- دار ريشة للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
87 مشاركة
اقتباسات من كتاب مصر بتلعب: كيف تحول الشعب المصري إلى جمهور؟
مشاركة من خالد
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Haytham Farag
نعم «مصر بتلعب»... منذ تحولت مباريات كرة القدم إلى «معارك حربية»، وأصبحت الهواية «احترافًا»، والفوز «انتصارًا تاريخيًّا»، والخسارة «هزيمة مدوية»، والهدف «قاتلًا»، واللاعب «رمزًا»، والمدرب «فيلسوفًا»، والمحلل «مُفكرًا»، والمعلق «إعلاميًّا»، وحارس المرمى «السد العالي»، وخط دفاع الفريق «الحصن المنيع»، وخط الوسط «منطقة المناورات»، وخط الهجوم «قوة لا تقهَر»، واللاعبون البدلاء «الاحتياطي الاستراتيجي»، وضربة الجزاء «عدالة السماء»، وهداف الفريق «بطلًا قوميًّا»، والبطولة الكروية «إنجازًا حكوميًّا»، والتدريبات الرياضية «معسكرات لا يجوز اختراقها»، والمنافسون «أعداء»، والملعب «ساحة معركة»، والشعب «جمهورًا»...