اقتباسات من رواية العلاج السري

في لحظات قد تستهين بما تراه أو تعتبره دربًا من دروب الخيال والهرطقة، لكن في أحيان كثيرة يباغتك الواقع بما لم يكن في الحسبان.

المعرفة ترشدك إلى طريق العلم.. وتنير قلبك بلا جهل.. لهذا لا يصل الملتفت إلى مسعاه.. ويبقى أسيرًا للتخبط والعشوائية والارتجالية.

في زمن بات محكومًا بعدد الإعجابات والمتابعات.. تبقى اللقطة الفاصلة هي الاختبار في زيادة المتابعين أو قلتهم.

يراهن الإنسان على المكسب دائما، وإلا كان الانتصار حليف الكل.

‫ لا بد من مهزوم ومنتصر.

‫ وحدها النهايات تكتب النتائج.

نور العقل يرى ما لا تدركه العيون.

لكن فسحة الأمل تجدد روح الحياة.

الإنسان هو أكثر كائن على الأرض يعرف النصائح ويستمع إليها لكنه في نهاية المطاف يقع في الأخطاء بقصد أو بدون، ويفترض أن يتعلم لكن يستمر المسلسل، ولا يتعلم إلا فيما ندر، أو ربما لكي تستمر النصائح كي يفيد غيره من الأجيال، وهي قد تكون حكمة لا يعلم سرها إلا صاحبها.

يبقى الأب هو مصدر الاطمئنان الأول والأخير لدى أبنائه.

يبدو أن شهوة الترِند تقود الجميع دون عقل أو ترو.. الكل يلهث في ساقية بل طاحونة تدمر ما لديهم من بقايا تفكير.. المهم اللقطة التي ستحصل على مزيد من الإعجابات والمشاركات..

لا يراهن الإنسان على المكسب دائما، وإلا كان الانتصار حليف الكل.

‫ لا بد من مهزوم ومنتصر.

‫ وحدها النهايات تكتب النتائج.

فقد بات العالم حوله يريد الوصول إلى حل وعلاج سحري ينهي لغز المرض اللعين، ولا مانع لديه من أي اختراعات أو هراء، لكنه بات يتخذ مسلكه تسلية لتمرير الوقت، قائلًا في سره: ما هو بصراحة مش هيبقى فيروس وكآبة!!

هكذا هي لعبة السياسة.. دغدغة مشاعر المتفرجين.. والتاريخ المسجل للجميع بما لهم أو عليهم.

العلاج السري الذي يحتاجه العالم أو بالأحرى محيطه الذي يعيش فيه هو إعطاء الأمر لأهله من المتخصصين دون المحاسيب أو معدومي الموهبة أو أنصاف الشخصيات التي لا تجيد سوى التطبيل، وأثرها السلبي يظهر مع مرور الوقت، فهي تغرق سفينة النجاة بفشلها، ولا تدرك عواقب كارثتها إلا بعد فوات الأوان.

المعرفة ترشدك إلى طريق العلم.. وتنير قلبك بلا جهل.. لهذا لا يصل الملتفت إلى مسعاه.. ويبقى أسيرًا للتخبط والعشوائية والارتجالية.

ربما في لحظات قد تستهين بما تراه أو تعتبره دربًا من دروب الخيال والهرطقة، لكن في أحيان كثيرة يباغتك الواقع بما لم يكن في الحسبان.

المعرفة ترشدك إلى طريق العلم.. وتنير قلبك بلا جهل.. لهذا لا يصل الملتفت إلى مسعاه.. ويبقى أسيرًا للتخبط والعشوائية والارتجالية.