لعنة روينة - شيماء عاطف
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

لعنة روينة

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

في تمام الساعة 1 بعد منتصف الليل، انتشر صوت صَريخٍ مُدوٍّ يأتي من أقصى شمال القرية حيث منطقة الجبال السوداء الشَّامخةِ التي تكسُو القرية من كلِّ جانب، لكنها تتكاثَفُ من جِهة الشَّمال. «رُوَيْنَة»، تلك القرية الخضراء النَّابِضَةُ بالحياة، تبدو وكأنها سهلٌ أخضرُ مليء بالأشجار والأزهار وينابيعَ المياه، وسط جبال شُدادٍ تحيطها من كل الجوانب، لَوْحةٌ فنيَّة رسمتْها الطَّبيعة وشكَّلتْ مصيرَها الجبالُ التي اتَّخذها سكان القرية أماكنَ عملٍ لاستخراج الذهب من مناجِمِه، والتِّجارة فيه.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.3 9 تقييم
78 مشاركة
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية لعنة روينة

    9

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    2

    رواية لعنة روينة ل شيماء عاطف

    دار النشر ريشة للنشر والتوزيع

    ❞ أرض ذهب ومناجم، الثروات والأموال دائمًا ما يصاحبها الأطماع والخيانات. ❝

    ‏يبدأ العمل بصليل و رسالته لحبيبته أقحوانة يعبر فيها عن حبه بعدما أدرك أن الموت قريب منه عندما سعي وراء الذهب !

    عجبني جداً اسلوب الرسالة بتاعت صهيل و تأثرت بيها خلتني اقرأ العمل اشوف ايه اللي قتله فعلاً !

    بنبدأ نتعرف علي أقحوانة و جدها بعدها بتأخدنا الكاتبة في لمحة بسيطة لأسطورة قديمة في الصين لنيان هنعرف خلال أحداث العمل هل موجود فعلاً و هل قتل صهيل و أفراد قريبة روينة ؟!!!!

    حبيت الوصف لشكل القرية و تخيلتها و وصف الشخصيات كانت حلو اكتر نقطة حبيتها في العمل

    اكتر جزء مزعج بالنسبالي هو تهميش موت جد أقحوانة كانت بتخدم جدها كل السنين دي ازاي ميظهرش مشهد تعبر في عن موته بدل شرحت اكتر من مرة تأثرها بموت "صليل " !!

    أخيراً لعنه روينة مكنش النيان اللي أهل القرية مؤمنين أنه حقيقه عشان يعيش وسطهم و يقتلهم بس لعنتها الحقيقة هو طمع و كيد الأشخاص في الذهب اللي دفعهم لعمل جرائم قتل بشكل فظيع !

    ❞ إنه خُرافة يا شيخ، خُرافة سيطرت على عقولهم فصدَّقوها. وفي سبيل ذلك، سجنوا مسؤوليهم، هل رأيت عِصيانًا من قبل مثل ذلك؟ ❝

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات