❞ وَإِذَا الْمَوْءُودَةُ سُئِلَتْ. بِأَيِّ ذَنْبٍ قُتِلَتْ}(1).
عَـزُّوني يا سْلَامْ في ريمَةْ الأرْيَامْ
سَكنَتْ دارْ الظَّلامْ ذِيك البَاقِيا
عَزُّوني يا صْغَارْ في عَارَمْ الأوْكَارْ
مَا خَلَّاتْ غِي الدَّار ڤعْدَتْ مْسَمَّيَا
عَزُّوني يا رْجَالْ في صَافي الخـُلْخَالْ
دَارُوا عَنْها حْيَالْ للسَّاعْ مَبْنِيَا
عَزُّوني يا حْبَابْ ❝
حيزيا : زفرة الغزالة الذبيحة
نبذة عن الرواية
ولأنك أيقظتني من مرقدي، ها أنا أنهض مثقلةً بالرمل وأعباء الظلم الذي لا يُحسَد عليه أحد، وخديعة نُسِجَت في غفلةٍ مني. أخرج من هذا الشقاء عارية، كما ولدتني أمي أول مرة. بعد قرنٍ من السكون في كتاب الصمت، لم يَعُد لديَّ ما أخسره. أما الذين قتلوني أو تسببوا في موتي، فهم الخاسرون، حتى وإن كانوا أقرب الناس إليّ... أبي، أمي، وخالتي. من قمة الحب، سقطتُ إلى العدم، إلى كائنٍ وجب التخلّص منه.التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2024
- 384 صفحة
- [ردمك 13] 9789953897622
- دار الآداب
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
85 مشاركة