احترام الألم: تمارين في تهذيب العطش > اقتباسات من كتاب احترام الألم: تمارين في تهذيب العطش

اقتباسات من كتاب احترام الألم: تمارين في تهذيب العطش

اقتباسات ومقتطفات من كتاب احترام الألم: تمارين في تهذيب العطش أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

احترام الألم: تمارين في تهذيب العطش - مصطفى قصقصي
تحميل الكتاب مجّانًا

احترام الألم: تمارين في تهذيب العطش

تأليف (تأليف) 4
تحميل الكتاب مجّانًا
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ❞ لا نضجَ دون ألم. وأي محاولة لتجنّب الألم من شأنها أن تحدِث دمارًا في الداخل وفي الخارج. ❝

    مشاركة من doaa
  • ❞ نلجأُ إلى الكلمات لتمنحَنا عزاءَها الرمزيَّ، وإلى المجاز لكي نرتوي قليلًا من ماء الخيال، ونوقِن مبكِّرًا أن لا عزاء ولا ارتواء. هي تمارين متقدِّمة في التصالح مع النقصان وتهذيب العطش. ❝

    مشاركة من doaa
  • ❞ تَفجَعُنا مصائر الجسد الفلسطينيّ الذي طالما كان، بحيويته الإعجازيّة وباستعصائه الملغِز على الموت، موضوعَ هَوَسٍ استعماريٍّ حقود وحسود بَلَغَ في غزّة مبلغًا وحشيًّا مرعبًا. ❝

    مشاركة من doaa
  • ❞ اللغة سلاحُهم ودرعُهم في مواجهة التجارب النفسية الداخليّة، وفي مواجهة الواقع الخارجي العنيف والكئيب. اللغة سلاحُهم ودرعُهم في مواجهة أشواق الجسد ومخاوفِه. اللغة سلاحُهُم ودرعُهُم في مواجهة يأسهِم وألمهِم. ❝

    مشاركة من doaa
  • ❞ تشكلّت ذاتي القارئة والكاتبة في اشتباكٍ أوليٍّ ومستديم مع المعاني الاستعماريّة المهيمِنة: القمع والإسكات والتزييف والوسواس الاستعماريّ القهريّ بإحكام القبضة على وعي الضحيّة وَرِوايتِها. ❝

    مشاركة من doaa
  • ❞ يرعبُنا أن نكتشفَ مجاهيلَ أنفسِنا وأعماقَها العصيّة على السَّبْر. لذا نشيحُ النظَّر عنها وعمّا قد تخبئُه لنا من انهيارات إدراكيّة واستدلاليّة محتملة لا طاقة لنا بها. بؤر من عصيان وتمرّد قد تندلع في كلِّ حينٍ. انفجارات ذُهانية قد يعلو هديرُها ❝

    مشاركة من doaa
  • ❞ يوجِعنا ذاك الصّوت الذي لا ينفكُّ ينادينا من داخِلٍ باسمِنا الشخصيِّ دون تَلَعْثُمٍ على الرغم من أننا لا نعرِفُ عنه شيئًا. يوجعُنا ويدفعُنا إلى تتبُّعِ أثرِهِ فينا وفي العالم لكي نصبح ذاتًا. ❝

    مشاركة من doaa
  • ❞ نطيل الوقوف بخشوعٍ وسواسيٍّ قهريٍّ في معبد المستقبل وفي أقْبِيَتِهِ المرفَّهة المفتوحة لزوَّارٍ مُغمِضي الذاكرة. هناك حيث يعمل المبشِّرون، على تعدُّدِ مشاربهم ومآربهم، ليس دونما تلذّذ، على تحنيطنا في أشكال حجريّةٍ تنظر إلى الأفق دون أن ترى شيئًا. ❝

    مشاركة من doaa
1