تحميل الكتاب
مجّانًا
غدًا نقفل المدينة
نبذة عن الكتاب
تساؤلان يثيرهما عنوان هذا الكتاب دون تقديم إجابة مباشرة، لماذا نقفل المدينة؟ ولماذا غدًا وليس الآن؟، وكأن البحث عن الإجابة هو جزء من الرحلة نفسها. فحالة التساؤل تستمر كلما غصنا أعمق في عالم سعيد تقي الدين، حيث نجوب معه شوارع المدينة التي سنغلقها غدًا، وربما نكتشف مفاتيح أبوابها الموصدة وخفاياها الدفينة. ورغم الطابع الواقعي للقصص والأحاديث الواردة، إلا أنها تغوص في تفاصيل الحياة اليومية، أبطالها أناس عاديون، بعيدون عن البطولة الخارقة. وبالإضافة إلى وطنه لبنان، يختار تقي الدين الفلبين كمسرح لبعض قصصه، حيث أقام هناك خلال فترة تأليف الكتاب. ينقل لنا حكاية رامز الذي أنقذته القنبلة الذرية، ويعقد مقارنة بين زلزلة النفس وزلزال الفلبين، كما يسرد مذكراته عن الاغتراب والتنقل بين الرحيل والعودة.التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2015
- 146 صفحة
- [ردمك 13] 9781527311695
- مؤسسة هنداوي للتعليم والثقافة
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب مجّانًا
26 مشاركة
