هِجْرَةُ الصَّحَابَةِ إِسْلَامُ عُمَرَ > اقتباسات من كتاب هِجْرَةُ الصَّحَابَةِ إِسْلَامُ عُمَرَ

اقتباسات من كتاب هِجْرَةُ الصَّحَابَةِ إِسْلَامُ عُمَرَ

اقتباسات ومقتطفات من كتاب هِجْرَةُ الصَّحَابَةِ إِسْلَامُ عُمَرَ أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

هِجْرَةُ الصَّحَابَةِ إِسْلَامُ عُمَرَ - كامل كيلاني
تحميل الكتاب مجّانًا

هِجْرَةُ الصَّحَابَةِ إِسْلَامُ عُمَرَ

تأليف (تأليف) 4.5
تحميل الكتاب مجّانًا
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ❞ وَإِذَا أَرَادَ اللهُ نَشْرَ فَضِيلَةٍ

    ‫طُوِيَتْ، أَتَاحَ لَهَا لِسَانَ حَسُودِ

    ‫– لَوْلَا اشْتِعَالُ النَّارِ فِيمَا جَاوَرَتْ

    ‫مَا كَانَ يُعْرَفُ طِيبُ عَرْفِ الْعُودِ! ❝

    مشاركة من Hajar Derraze
  • وَإِذَا أَرَادَ اللهُ نَشْرَ فَضِيلَةٍ

    ‫طُوِيَتْ، أَتَاحَ لَهَا لِسَانَ حَسُودِ

    ‫– لَوْلَا اشْتِعَالُ النَّارِ فِيمَا جَاوَرَتْ

    ‫مَا كَانَ يُعْرَفُ طِيبُ عَرْفِ الْعُودِ!

    مشاركة من Rehab Magdi
  • الْآنَ فَهِمْتُ حِكْمَةَ الْعَرَبِ، وَعَرَفْتُ لِمَاذَا كَانُوا يَبْتَهِجُونَ كُلَّمَا كَثُرَ حُسَّادُهُمْ.

    ‫‏(٢-٨) كَثْرَةُ الْحُسَّادِ دَلِيلٌ عَلَى الْفَضْلِ الْعَظِيمِ‏

    ‫– صَدَقُوا؛ لِأَنَّ كَثْرَةَ الْحُسَّادِ دَلِيلٌ عَلَى الْفَضْلِ الْعَظِيمِ، فَلَا عَجَبَ إِذَا قَالُوا فِي دُعَائِهِمْ لِمَنْ يُحِبُّونَ: «أَكْثَرَ اللهُ حَاسِدِيكَ.»

    ‫– وَرَحِمَ اللهُ الشَّاعِرَ الَّذِي يَقُولُ:

    ‫اصْبِرْ عَلَى كَيْدِ الْحَسُو

    ‫دِ فَإِنَّ صَبْرَكَ قَاتِلُهْ

    ‫– كَالنَّارِ تَأْكُلُ بَعْضَهَا

    ‫إِنْ لَمْ تَجِدْ مَا تَأْكُلُهْ

    مشاركة من Rehab Magdi
  • كَانَتِ الْبِيئَةُ الْفَاسِدَةُ الَّتِي تُحِيطُ بِهِ تُوهِمُهُ ذَلِكَ، وَكَانَتْ أَهْوَاءُ الْحَاقِدِينَ تَحْجُبُ عَنْهُ شَمْسَ الْحَقِيقَةِ السَّاطِعَةَ، كَمَا تَحْجُبُ السُّحُبُ الشَّمْسَ عَنِ الْأَنْظَارِ، فِي رَائِعَةِ النَّهَارِ.

    مشاركة من Rehab Magdi
  • إِنَّ نُورَ الْحَقِّ كَفِيلٌ بِتَبْدِيدِ ظُلُمَاتِ الْبَاطِلِ.

    مشاركة من Rehab Magdi
  • تِلْكَ سُنَّةُ اللهِ فِي خَلْقِهِ: أَنْ يَرْمِيَ السُّفَهَاءُ فِي كُلِّ عَصْرٍ أَعْدَاءَهُمْ مِنَ الْأَخْيَارِ، بِمَا رَكَّبَهُ اللهُ فِي طِبَاعِهِمُ الْمُعْوَجَّةِ مِنْ قَبِيحِ النُّعُوتِ وَمَرْذُولِ الصِّفَاتِ!

    مشاركة من Rehab Magdi
1
المؤلف
كل المؤلفون