أفواه مفتوحة لا تبتسم - أحمد أبو دياب
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

أفواه مفتوحة لا تبتسم

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

على كل ذوي الأموات الذين مر على وفاتهم ثلاث سنوات أو أكثر سرعة التوجه إلى مصلحة القبور لتسديد الضرائب المستحقة وتجديد شهادة الوفاة، على أن يتم فرض غرامة مالية على المتخلفين عن المواعيد المعلنة". سقطت الجريدة من يده وسقط معها لسانه، ما قرأه غير طبيعي بالمرة. لم يكتم دهشته، بعد أن فرغ من قراءة الإعلان السابق المنشور في إحدى الجرائد الرسمية، أغلق عينيه للحظات عله يفتحهما ثانية فلا يرى ما يظنه وهما. مصلحة قبور ضرائب على الأموات ! متخلفين وغرامة !
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.1 10 تقييم
42 مشاركة
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب أفواه مفتوحة لا تبتسم

    10

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    تدور المجموعة في نطاق إنساني أقرب إلى مشروع مكمل لبعضه البعض، وتتطرق قصص المجموعة من خلال أقسام ثلاثة باب اليومي والمعاش، وتلفت الانتباه لما قد يسقط سهوًا من حساباتنا الإنسانية، خلال ركضنا في اتجاه الحياة دون الالتفات إلى ما قد ينسحق فينا أو بجوارنا، القسم الأول بداية من قصص واقعية تكشف عن بعض من المآسي الجماعية التي تخلّفها الحروب المعلنة بين البشر وويلاتها على المنتصر قبل المغلوب».

    ومرورًا بواقعية القسم الثاني التي امتزجت بالسحرية وهي تنقّب عن الحروب الخفية التي تدور في ذوات من هم حولنا وفي ذواتنا أيضًا، ثم التماهي من خلال القسم الثالث وقصصه مع عالم من الفانتازيا التي تتماس بمعقوليتها وجنونها مع أغوار النفس البشرية المستترة في محاولة لسبر بعض منها واستنباطها

    نوع و تصنيف ؛ الحرب ، الفقر ، فانتازيا

    اسم مجموعة قصصية ؛ أفواه لا تبتسم

    الكاتب ؛ احمد ابو دياب

    بداية للمراجعة ؛ مجموعة قصصية غريبة و متنوعة قصيرة جداً جداً بسبب عدد صفحات قليلة ، اللغة مقبولة وجيدة جداً ، من سرد القصص الحروب ، الفانتازيا ، أسلوب الكتابة جيدة ، ذات فكرة مختلفة ، ذو طعم قسوة الحياة ، ذو تفاصيل ، مليئة من الألم في الحياة بسرد تفاصيل ، و هي مجموعة قصصية جيدة بشكل مقبولة خاصة بالنسبة لي لأنها أول تجربة لي للكاتب احمد ابو دياب ، لم أستمتع بهذه التجربة الغريبة إطلاقا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق