جريمتا واجهة العرض - جون هازليت فاهي, رشا صلاح الدخاخني
تحميل الكتاب مجّانًا
شارك Facebook Twitter Link

جريمتا واجهة العرض

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

خلال أحداث هذه الرواية، التي كتبها «جون هازليت فاهي» بالاسم المستعار «فيرنون لودر»، يتلقَّى المتسوِّقون الواقفون أمام مَتجر السيد «ماندر» الضخم صدمةً مروِّعة، قُبَيل عيد الميلاد، عقِب رفعِ ستائر واجهة العرض المبهِرة التي اعتادت أن تَحمل كلَّ جديدٍ كلَّ يوم إثنين؛ إذ اكتشفوا أنَّ أحد التماثيل المعروضة في واجهة العرض ما هو إلا جثةُ صاحب المتجر نفسه، ولم يَمضِ وقت طويل حتى اكتشفوا جثةً أخرى بجواره لفتاة. تحوَّل المشهد الأسبوعي المبهِج إلى قضيةٍ مأساوية تولَّى التحقيق فيها السيد «ديفينش»، ذلك المحقِّق الدَّءُوب المثابِر الذي يجد نفسه أمام سلسلة من الأدلة والملابَسات المتشابِكة والمتناقِضة في الوقت نفسه. وبين جرائم ابتزاز، وسرقة براءات اختراع، وعلاقاتٍ غرامية يغلب عليها الخيانة، واحتيال وسرقة؛ يواصِل «ديفينش» سعيَه لكشف هذا اللغز المحيِّر، ليجد نفسه أمام قائمة كبيرة من المشتبَه فيهم، لكلٍّ منهم دوافعُه القوية لارتكاب تلك الجريمة الشَّنعاء. تُرى ما الدافع وراء الجريمتَين؟ ومَن الجاني؟ وهل سيَتمكَّن المحقِّق «ديفينش» من تحديد هُوِية القاتل؟ هذا ما سنعرفه من خلال أحداث تلك الرواية المثيرة.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب مجّانًا
4 4 تقييم
52 مشاركة
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية جريمتا واجهة العرض

    4

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    جريمتا واجهة العرض

    ل جون هازليت فاهي والذي كتبها بالاسم المستعار: فيرنون اودر

    حينما قرأت موضوع هذه الرواية البوليسية على أبجد، أعجبتني وقررت قراءتها، إذ أنها تحكي عن واجهة عرض متجر مبهرة يغيرها مالك المتجر إسبوعيًا، وفي إحدى المرات اكتشف المتسوقون جثة المالك وسط التماثيل ومعها أيضًا جثة أخرى لفتاة وبدأ المحقق ديفينش تحقيقاته للوصول إلى الحقيقة، هل هي جريمة قتل وانتحار، أم أنهما جريمتان..

    بمجرد القراءة في المقدمة اكتشفت أنها رواية كتبت منذ حوالي قرن من زماننا هذا، فهل أقرأها أم أبحث عن رواية أخرى؟ ولكن المقدمة عن الكاتب شدتني وأخذت أقرأ العمل بشغف..

    واجهة حفل تنكري بتماثيله الرائعة ظهر للمتسوقين وفي وسط التماثيل اكتشفت جثة السيد ماندر وجثة شابة ما أن رأى السيد كيفيم مدير المتجر ملامحها حتى خر مغشيًا عليه..

    يبدأ المحقق ديفينش في البحث ووضع الاحتمالات والشكوك في هذا وذاك، عدة أشخاص تحوم الشكوك حولهم، خطيب القتيلة الموظف بالمتجر، موظفًا آخر بالمتجر، سائق الطائرة الخاصة بالقتيل والذي ربما يكون هو المخترع لها وليس صاحب المتجر، الابن السكير للسيدة الغنية التي قامت بتمويل صاحب المتجر وعاونه على ذلك رجل الأمن بالمتجر، السيدة الغنية نفسها، صحفية صديقة للقتيلة..

    فهل كان أحد منهم القاتل أم هناك أكثر من قاتل وشركاء في هذه الجريمة؟ ولأي سبب تم قتلهما؟

    الرواية شيقة للغاية ولا تعطي القارىء إحساس بأنها كتبت منذ قرن، وها هو رئيس المحقق يقول له أثناء تفكيره في مخطط الجريمة:

    ❞ قال ميليس: «أظن أنك أنت من فعلها يا ديفينش. مؤلفو الروايات البوليسية معهم كل الحق، بالفعل المحققون هم الأخطر والأكثر دهاءً!» ❝

    تنتهي الرواية بنهاية وقاتل غير متوقعين وللأسف لم تعجبني هذه النهاية.. ولكنني لن أتحدث كي أترك الحكم للقارئ..

    #نو_ها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق