خيوط القدر - ابتسام علي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

خيوط القدر

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

(على طريق حارة السيح، تأملت شمسوه بنت حسن جمال ظلال الشجرة التي تكونت من ضوء القمر تحتها ، هل كانت الظلال للشجرة ام انها أرواح خفية تحصد روح من يمر عليها.)
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.6 5 تقييم
48 مشاركة
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية خيوط القدر

    5

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    اسم الكتاب: خيوط القدر

    اسم الكاتب: ابتسام علي

    نوع الكتاب: رواية

    الموضوع: اجتماعي، موروث،واقعي،خرافة

    صادر عن: دار نوفا بلس

    واقع في: 143 صفحة

    مدخل: في مقهى الكارجة المطل على حدائق فنجاء المليئة بالأشجار، تجلس سامية أمام منى، تستذكر اللحظات، الأحلام التي كانت تبدو سهلة التحقيق، حيث كان الجميع أفضل حالا.

    نبذة عن الرواية: رواية جميلة وخفيفة على الروح تحمل في سطورها رائحة الزمن الجميل رغم أن ملمسها كان كالخبز الجاف في حياة عائلة علي بن حسن... في مدخل الرواية الذي يبدو بادئ الأمر كأنه عادي كمشهد عائلة في بيت قروي يداهمه خطر الجرف والفيضان، تعود الذكريات للخلف في شريط رب الأسرة(علي بن حسن) الذي كافح وأسرته شظف الحياة ما قبل عصر النهضة، في حال صعوبة سبل المعيشة ومصادر الدخل الشحيحة التي كان الجوع سيدها في ذاك الدهر، حيث تزوج العائلة بناتها القصر لتخفيف العبء عن كاهلها، وحيث التنقلات المتعبة بين القرى وهنا تحديدا من بدبد(نفعاء) وإلى مطرح لبيع منتجاتهم البسيطة ببخس البيسات. يتسلسل السرد مثل صندوق عتيق ممتلئ بالحكايات المتشابكة لخيوط أقدار سكان حارة السيح، والذين بدوا هنا كعائلة واحدة تقطن بيوت طينية متعددة على اختلاف هموم قاطنيها. سار السرد القصصي بخطوات مشوقة مبتدئة من الجد حسن وزوجته فاطمة وأولادهم ليكمل وتيرة السرد على لسان حياة الابن علي الذي تسلسل في امتهان الكثير من الأعمال حتى وصل لبغيته رغم شوك التعب والفاقة.

    ترى من تكون شمسوه؟ وما سبب موتها؟

    ماسر الشجرة الملعونة؟

    من هو الشايب سالم ومن تسبب بموته؟

    ماسر حزن زوينة؟ وهل ما حيك حول شرفها صحيح؟

    هل كان موت عمر وأخوه طبيعيا؟

    وما سر موت الأخوة في تلك البئر؟

    والكثير الكثير من خيوط حاكتها الكاتبة ستستمتعون بتتبعها...

    مخرج: هو لا يرى ما يراه الآخرون، إنه يراهم يقتلعون الذكريات، تلك الخطوات التي خطتها والدته عليه، فيظل محدقا في الاسمنت وهو يكسر والضجيج الذي يصدر عنه يخلق في داخله الكثير من المشاعر التي لا يستطيع البوح بها.

    اقتباس:

    *يلطم وجهه كما تلطم الأمواج شاطئ البحر في يوم عاصف.

    *أطفأ الغياب المفاجئ لشمسوه المشاعر في قلب إسماعيل.

    *وماذا عن روحين حاضرتين غائبتين في آن واحد، ترى الوجوه ولا تستطيع احتضان الأجساد.

    *يحدث أن يتغير طبع الإنسان عندما يشعر بأنه أصبح بلا قيمة.

    مراجعة: أمل عبدالله الصخبوري

    3/يناير/2024

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق