وهناً على وهن: قصة حب أسميتها أمي - تسنيم مخيمر
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

وهناً على وهن: قصة حب أسميتها أمي

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

أقسَمتُ أثناءَ ولادتي.. أنْ أُجاهدَ بقلميَ الذي ينزِفُ من خاصرةِ كلّ الأمّهات.. أنْ أُخبرَ العالَمَ كلَّه ما معنى أنْ يكونَ لك أمٌّ.. هذا الكتابُ هو حكايتي التي عِشتُها في وَهَني.. كما عاشَتْهَا أمّي وأمُّك.. وتعيشُها ملايينُ الأمّهاتِ كلَّ يومٍ بجُهدٍ وتَعب.. هو رسالةُ وفاءٍ لكلِّ أُمٍّ في هذه الدُّنيا.. وللعظيماتِ الّلواتي رحلْنَ عنّا إلى الجَنّة.. تسنيم مخيمر
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.6 7 تقييم
66 مشاركة
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب وهناً على وهن: قصة حب أسميتها أمي

    7

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    يحدث أن يأتيَنا الحزن من أقرب الناس لنا..

    فهذا يوسفُ آذاه إخوتُه..

    فأسرَّها في نفسه ولم يُبدِها لهم..

    ولوطٌ أحزنَته بناته وزوجته..

    ونوحٌ قد فارقه ولده..

    وآسيا خذلها زوجها..

    وإبراهيمُ قد أحرَقه أبوه..

    ومحمدٌ (صلى الله عليه وسلم) حاربه عمّه وأبناء عمومته..

    أعلمُ أنه يعِزُّ عليك أن تُصفعي باليد التي طالما قبَّلْتِها..

    أن يتجاهلَك الذي طالما دللتِه..

    أن يهملَك القلبُ الذي طالما اعتنيتِ به..

    أن يكسرَ خاطرَك الذي طالما جبرتِ خاطره..

    أعْلمُ أنّه يضْيقُ صدْرُكِ ..

    لكنْ فليكن عزاؤك..

    أنّ الله مُطّلِع على ما سبّبوهُ لَكِ من وَهَنٍ وَتَعَبٍ..

    “وَأَنَّ ٱللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ ٱلْمُؤْمِنِينَ”

    #وهنًا_على_وهن

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب جميل جدا يأخذنا في رحلة مؤثرة عبر مشاعر الأمومة وتحدياتها، بأسلوب صادق وحنون.

    تسنيم تُضيء تفاصيل دقيقة من يوميات الأمهات، ليكون الكتاب مرآة تعكس جمال وعظمة رحلة الأمومة بكل ما تحمله من حب وتضحيات.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ماشاءالله تبارك الله كتاب جميل يجسد مشاعر كل ام بطريقه جميله ومؤثره لكل ابن او ابنه في هذه الدنيا اسال الله ان يكون هذا الكتاب في ميزان حسناتك وينفع بك الاسلام والمسلمين

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق