تراتيل 65 : موسيقى الألم تغنى في سراديب الأسى - سارة عنتابي, عصام إمام
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

تراتيل 65 : موسيقى الألم تغنى في سراديب الأسى

تأليف (تأليف) (مراجعة)

نبذة عن الرواية

عندما يجتاح الظلامُ أيامك وتختفي الألوان، وتتلاشى روحانية حياتك، تبقى الصفحات بيضاء أمامك تنتظر منك أن تمسك قلمك وترسمها بألوان حياتك المفقودة والمبعثرة. فتضع علامات استفهامٍ وتعجُّبٍ على كل حرفٍ، وكل كلمة، وكل جملة، وتسأل نفسك مراراً وتكراراً عن معنى وجودك وما الذي تفعله بهذه اللحظة، وتكتشف أن الحياة بلا طعم لا تعني بالضرورة نهايتها، بل قد تكون بداية لرحلة جديدة من البحث عن النور والإيمان بأن الأيام لا تزال تحمل بذرة الأمل والتغيير. غيرت الألوان بألوان جديدة لامعة، ورسمت الحياة بأنواع أقلام مختلفة، فوجدت أن السماء لا تزال تتلألأ بضياء النجوم مهما كان حجمها، والشمس لا تزال تشرق كل صباح مهما كانت كمية السحب الكثيفة التي تغطيها لتنتصر وتحتفل بألوانها السبعة. أنت تستطيع أن تكتب قصة جديدة، تملؤها بالحب والأمل والتغيير، لتعود الروحانية إلى أيامك وتتفتح الأزهار في كل زاوية من حياتك. فلا تستسلم للظلام الذي يحيط بك، بل احمل قلمك وابدأ في كتابة صفحات جديدة، فربما تجد فيها الإجابات التي تبحث عنها، وربما تكتشف أن الحياة ليست مجرد مجموعة من الصفحات بل هي ملحمة تستحق أن تعاش بكل شغف وإيمان.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.3 3 تقييم
25 مشاركة

اقتباسات من رواية تراتيل 65 : موسيقى الألم تغنى في سراديب الأسى

يوم 3 ـــــــــ ‏ ‫‏صراع الخروج من السرير…‏ ‫ ‏عدم الرغبة في الخروج من السرير هي لحظة تكاد تكون مأساوية في عالم الواقع، فهي ليست مجرد كسل أو كساد، بل هي تجربة عميقة لا تُعبّر عنها الكلمات بسهولة، ولا لأي شخص مريض يمكن أن يعبر عنها.‏ ‫ ‏فهي ليست مجرد استسلام للنوم، بل هي عبور إلى عوالم الأحلام التي تحمل أمانًا وهدوءًا لا يُضاهَى ‏ ‫ ‏في تلك اللحظة من الصباح، يكون السرير ملاذًا وموطنًا، حيث يتمتع الإنسان بحرية الهروب من ضجيج الحياة اليومية، ويسافر في رحلة خفية إلى عوالم لا تُجسّد إلا في عقولنا المتعبة مع شخصيات نرسمها على

مشاركة من Dr Sara Entabi
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية تراتيل 65 : موسيقى الألم تغنى في سراديب الأسى

    3