جريمة ١٣ شرق > اقتباسات من رواية جريمة ١٣ شرق

اقتباسات من رواية جريمة ١٣ شرق

اقتباسات ومقتطفات من رواية جريمة ١٣ شرق أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

جريمة ١٣ شرق - دعاء مصطفى الشريف
تحميل الكتاب

جريمة ١٣ شرق

تأليف (تأليف) 4.1
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • الخيانة بعد الثقة تسمى غدرًا، والغدر هو ذلك السهم الخفي الذي يداهم القلب، تاركًا فيه جرحًا عميقًا مميتًا لا يندمل بل يظل ينزف حتى الموت.‏

    مشاركة من Beero Fouad
  • أحيانًا تضعنا الحياة في مواقف تستوجب منا الخروج عن الصمت والاعتراف، ولم يكن ذلك بدافع الشعور بالذنب أو من أجل التوبة، بل يأتي في سياق سعيٍ إجباري لمحو آثار أخطاء الماضي.‏

    مشاركة من Beero Fouad
  • أن العمر مجرد رقم، لكن هناك من يحمل في تفاصيله عبء كل رقم، هناك من لا يمر عليه الزمن كنسمات عابرة، بل يغرس في روحه علامات سرعان ما تنال منه، تجسد حياته في ملامحه، تبرز لوحة غنية بالمعاناة والمشاعر المتناقضة، علامات عميقة، لا يمكن احتسابها أرقام.‏

    مشاركة من Beero Fouad
  • أحيانًا تُجبرنا الحياة على التحمل، التقبل، التظاهر بالرضا والصبر، وإن كان بداخلنا عكس ما نظهر، فلا مفر.‏

    ‫‏القوة لم تكن قط في الانجراف نحو العنف، بل تكمن في الاستمرار والنظر إلى الجانب المظلم والضغوطات التي تُجبرنا على التحمل.‏

    مشاركة من Beero Fouad
  • لماذا لم نجد من ينصفنا طوال الحياة؟ لماذا لا تصدر الأحكام وتنفذ العقوبات سوى بعد سفك الدماء؟ لماذا لم يولد قانون لقتلة الماضي والحاضر والمستقبل؟‏

    مشاركة من ma ha
  • الخيانة بعد الثقة تسمى غدرًا، والغدر هو ذلك السهم الخفي الذي يداهم القلب، تاركًا فيه جرحًا عميقًا مميتًا لا يندمل بل يظل ينزف حتى الموت.‏

    مشاركة من ma ha
  • كلما شعرت بأنك على مشارف الوصول، عُدت إلى نقطة الصفر. لا تيأس، فلكل بداية طريق جديد ومغامرة مختلفة. وإن لم تصل، فاستمتع بالتفاصيل.‏

    مشاركة من ma ha
  • هل رامي من فعلها حقًا مع تلك السيدة؟ أين هو؟ هل سيعترف إن وُجد؟ أم ستقيد القضية ضد مجهول؟ أم أن الأيام ستزيح ستار كل شيء؟‏

    مشاركة من ma ha
  • قُدِّر لنا أن نتواجد في نمط محدد من الحياة، حائرين بين شتى الأمور، عالقين في منطقة رمادية، محاصرين بين ما نرغب وما يحدث لنا.‏

    مشاركة من Beero Fouad
  • "كلما اقتربت من جوهر الحقيقة، اعتقدت أنك على أعتاب الوصول، باغتتك الأحداث مرة أخرى، عادت بك إلى نقطة البداية."‏

    مشاركة من Beero Fouad
  • أمس كنا عائلة تشبه الأشجار المتشابكة، التي تحتضن أوراقها بعضها البعض في الغابات. كلما مرّت بهم نسمات الهواء، اشتد التناغم بينهم. تناصفنا الأفراح والأحزان معًا. بينما اليوم أصبحنا كأوراق الخريف متناثرين، لم يبقى منا سوى بعض الذكريات محفورة في القلب، مدفونة تحت التراب.‏

    مشاركة من Beero Fouad
  • الشعور بالفقدان يشبه شللًا في الجسد الممدد على الفراش، بينما الروح تظل معلقة بين سماء الذكريات وأرض الحيرة، تتجول بلا وجهة. تلك اللحظة هي ما يُطلق عليه الاغتراب الداخلي، حيث تتصارع المشاعر بين الشوق والحنين.‏

    مشاركة من Beero Fouad
  • معاناتي دائمًا ليست في الاختيار، بل في صعوبة ما يقع عليه اختياري. فأنا لا انجذب إلا للمغامرات الشاقة والطرق المتعرجة. أتحدى ذاتي دومًا، وأراهن على الوصول دون أن أسقط. وإن خانتني خطواتي لحظة، لا أكتَرث؛ فأنهض مسرعًا. لكن تلك المرة، خانني كل شيء.‏

    مشاركة من ma ha
  • ل يمكن أن تفتك بنا خيبة الأمل إلى حد يجعلنا نتوق لرؤية ملك الموت؟ هل الخذلان في الاختيارات المصيرية قادر على قبض الروح حقًا؟ ماذا لو استيقظت ووجدت أنك تعيش في كابوس مظلم، فهل ستكمل أم يكمل عليك؟‏

    مشاركة من ma ha
  • أحيانًا أشعر أن المختلين يجلسون خارج بوابات العيادات النفسية، بينما من بالداخل هم ضحايا هؤلاء. نأتي إلى هنا لعدم تحملنا أعباء الآخرين، وفي النهاية يقولون علينا مجانين. المجنون هو من فقد قدرته على احترام الآخرين، لذلك أعتقد أن عبورنا تلك البوابات النفسية للعلاج هو عين العقل. فمن المختل إذن؟!‏

    مشاركة من ma ha
  • عندما يرضى القلب، تخمل العين، تنجرف كل الحواس مع ذلك الباحث عن أهوائه‏.‏

    مشاركة من ma ha
  • ‫‏قُدِّر لنا أن نتواجد في نمط محدد من الحياة، حائرين بين شتى الأمور، عالقين في منطقة رمادية، محاصرين بين ما نرغب وما يحدث لنا.‏

    مشاركة من ma ha
  • أمس كنا عائلة تشبه الأشجار المتشابكة، التي تحتضن أوراقها بعضها البعض في الغابات. كلما مرّت بهم نسمات الهواء، اشتد التناغم بينهم. تناصفنا الأفراح والأحزان معًا. بينما اليوم أصبحنا كأوراق الخريف متناثرين، لم يبقى منا سوى بعض الذكريات محفورة في القلب، مدفونة تحت التراب.‏

    مشاركة من ma ha
  • الشعور بالفقدان يشبه شللًا في الجسد الممدد على الفراش، بينما الروح تظل معلقة بين سماء الذكريات وأرض الحيرة، تتجول بلا وجهة. تلك اللحظة هي ما يُطلق عليه الاغتراب الداخلي، حيث تتصارع المشاعر بين الشوق والحنين.‏

    مشاركة من ma ha
  • هل الأمهات دائمًا على حق؟ هل يشعرن بما لا نشعر به؟ هل يدركن نهايتنا ببصيرتهن التي تُلقب بقلب الأم؟ أم أن لعنة حب الأبناء المرضي هي من تتحكم بهن؟ يعشن في جحيم، يصطحبن أبناءهن وزوجاتهن معهن. إلى متى سيظل صراع الأم والزوجة؟‏

    مشاركة من ma ha