«المغتصبون لا ينتحرون. مَن ينتحر هو الضحية.
مساهمة في تاريخ السعادة
نبذة عن الرواية
تبدو رواية "مساهمة في تاريخ السعادة" وكأنها قصة بوليسية. تعثر الشرطة على جنة رجل أعمال مشنوق في بيته، اتهمته الشرطة دون دليل بأنه تحرش ببعض السيدات، شرطي أمين يشكك في رواية انتحاره، يقوده البحث إلى بيت تسكنه نساء قررن تطبيق العدالة على طريقتهن الخاصة يتعقبن الرجال الذين استحلوا أجساد النساء ويعاقبتهم دون رحمة ليست الرواية حكاية بوليسية بسبب انتشار هذا الصنف الأدبي، بل لأن الاغتصاب جريمة يقيم الشرطي علاقة مع زوجة رجل الأعمال، من أجل أن تثبت الأديبة أن الاغتصاب ليس له علاقة بممارسة الجنس، موضوع شائك يجعل القارئ بعد قراءة الرواية ممتنا للأديبة من عرضها قضية شائكة وتتبعها حتى النهاية، التي لن تكون سعيدة بطبيعة الحال.عن الطبعة
- نشر سنة 2025
- 384 صفحة
- [ردمك 13] 9789778214338
- دار صفصافة للنشر