علاقات سامة - آية سمير
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

علاقات سامة

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

العلاقات السامة تكون بمثابة كهف مظلم، من يقتحم هذا الكهف بإرادة منه أو دون إرادة سيجد نفسه يتورط في الوحل وكلما مر الوقت تزداد صعوبة الخروج من هذه العلاقة وبالتالي صعوبة اتخاذ خطوة التعافي منها. تخيل أن يخذلك قدرك بأن تشمل العلاقات السامة الأهل والأصدقاء وكل المقربين منك . تخيل أن تكون أنت كبش الفداء في كل علاقة وأنت تسير متخبطًا بين علاقة وغيرها.. تائه... على وشك أن تصاب بالجنون من محيطك السام! تخيل أن تكتشف أنك أنت الشخص السام في علاقات الآخرين ولكنك تتقمص دور الضحية.... ماذا ستفعل؟ ماذا لو أخبرتك أنك أنت ربما تكون العامل المشترك بين جميع علاقاتك السامة تخيل أن تكون بمثابة فريسة.... مغناطيس للشخصيات التوكسيك؟ لا أحد يود أن يعيش حياته بهذا البؤس ولكن انعدام الوعي بسمية بعض الأشخاص وبعض العلاقات تكون سببًا في الوقوع في الفخ. هل سمعت يومًا عن ترومات الطفولة؟ ماذا عن أنك تدخل هذه العلاقات بسبب جروح طفلك الداخلي؟
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.7 17 تقييم
137 مشاركة
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب علاقات سامة

    17

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    العلاقة الحقيقية هى العلاقة ال الشخص فيها بيتقبلك زى ما أنت كده ويعطيك المساحة لأنك تكون نفسك.

    العلاقة الحقيقية هى العلاقة ال تشفيك وتطبطب على جروحك وتكمل احتياجاتك بدون ما تطلب منك أى شئ فى المقابل.

    العلاقة ال تنور وشك وتخليك تعيش أطول من عمرك ، وميبانش عليك عمر لأنك شايف ال قدامك بيحبك بنفس الطريقة من سنين ، وشايفك وبينظر لك نفس نظرة الحب الأولى بتاع زمان

    بنفس الشغف ..

    نفس الانبهار

    نفس الاندفاع

    نفس العاطفة

    نفس المشاعر

    نفس السعادة بيك.

    العلاقة الحقيقية هى ال بتحافظ على صحتك من الامراض لأنك بتكون فى اعلى مستويات صحتك النفسية والعقلية السليمة .

    العلاقة ال بتقاوم بها حزنك لمجرد انك مكتفى ومطمن بالأخر

    العلاقة ال بتحسن صحتك النفسية والعقلية والجسدية وبتخرج أفضل نسخة من نفسك فيها .

    العلاقة ال فيها رحمة قبل الحب وفيها تفاهم وفيها صداقة.

    العلاقة المطمئنة ال تخليك مطمئن أن شريكك موجود ومعاك ومش هيروح فى أى مكان

    العلاقة ال تشعر فيها بأبسط وأهم حق ليك فى الدنيا وهو أنك تشعر فى العلاقة. أنك بنى آدم وبنى آدم حر.

    العلاقة ال بتحيا فيها من اول وجديد وبتقويك ضد تحديات الزمان وتقلباته.

    العلاقة ال تنام فيها وأنت مطمئن وتقدر تعطى ظهرك فيها للآخر وانت مش خايف من أى شئ .

    العلاقة ال الشريك فيها بيكون حاضر وموجود ومهتم فى كل وقت

    العلاقة ال بتشعر فيها بالاطمئنان لمجرد أن شريكك معاك حتى لو هو مش موجود معاك بشكل كامل لكنه موجود وبيدعمك ويحميك فى أى وقت .

    العلاقة ال تكون فيها حر تشعر بالحرية وأن شريكك مش بيقيدك بوجوده بأى شكل

    العلاقة ال شريكك كله آذان صاغية ليك وفى أى وقت ... وفاهمك ومهتم طول الوقت.

    العلاقة ال بتحصل فيها على التقبل التام لوجودك كبنى آدم أول شئ .

    وتقبل لعقلك ولشكلك ، ولمشاكلك النفسية ، ولعيوبك ولأخطاءك ولنقاط ضغفك ، ولعجزك ولفشلك ، وفوق كل ده هو مستعد استعداد كامل ومن غير مقابل أنه يساعدك علشان تتغير وتصبح أفضل نسخة من نفسك ،

    وحتى لو انت مقدرتش تتغير هو برضو هيفضل متقبلك .

    العلاقة الجميلة ال بدون أحكام....

    شخص مش بيحكم علبك لا حكم مظهري ولا ديني ولا عرقي ولا اجتماعي .هو بيتعامل معاك كبنى آدم

    ومش بينصب نفسه حكم ولا قاضى لوضعك ولأخطاءك هو هياخد بايدك بالراحة لبر الامان ومن غير ما أنت تشعر .

    العلاقة ال فيها طرفين بيحاولوا علشان ينجحوا العلاقة...

    علاقة فيها أخذ وعطاء متبادل وبمنتهى الرضا.

    علاقة فيها تسامح ورحمة.

    علاقة انتوا الاتنين تقدروا تكونوا حقيقيين مع بعض، كل شخص يقدر يكون نفسه بكل المميزات والعيوب

    علاقة تقدر تكون فيها الصديق والحبيب.

    علاقة حقيقية تكميلية تهون عليك أى عبء وأى ضغط وأى شىء فى الحياه .

    علاقة تشعر فيها أنك بتمارس الحياه مش مجرد بنى ادم بيزق فى الأيام.

    علاقة بتشعرك بالامتنان للماضى والشغف للحاضر واستعداد للمستقبل .

    علاقة حقيقية بدون تغيير ..،بدون تحميل...، بدون خوف

    بدون حسابات.... علاقة جميلة بتشفيك وتداويك وتعطيك قوة رائعة أنك تستشف حلاوة الدنيا وعظمة خلق الله الكون وليك.

    #أية_سمير

    #علاقات_سامة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق