فلنسمها الرواية المتاهة، حيث أنك كقارئ بقدر ما تمسك بخيطها، إلا أنها تصر على أن تترك تبدي عجزك في ملاحقتها، في سباق محموم. تتبعو معنا مجرى حياة جوانا، التي تفيض مشاعرا منذ صباها، قضت كل شيء، درست لعبت ولم تشبه غليلا. تطوف بها الحياة، وتجعل منها امرأة ناضجة تُحِبُّ و تُحَبْ.
نرى أيضا أوتافيو وهو يجري لاهثا وراء أحلامه، كتاب القانون المدني، وكتابه الذي عجز عن إيجاد توليفة لصياغته بأفضل طريقة