لا بأس بها مع انني قرأت سير ذاتية افضل منها واعمق بكثير. قفز الكاتب إلى النهاية فجأة فلم يكن موفقا في الخاتمة
كل أحذيتي ضيقة
نبذة عن الرواية
أنا في ثالثة ابتدائي، عمري تسع سنوات، تلميذا في مدرسة القديس (الشيخ المحترم) لويس، وعلى فكرة هو لا شيخ ولا محترم، فانه هو نفسه لويس التاسع الذي أسرناه في دار ابن لقمان بالمنصورة، ولا أعرف ملابسات تحويله الى قدّيس في بلاد الفرنجة، ولكن هذه قصة أخرى. المهم كنت الأول على الفصل في أغلب الأحوال، مشهورا بالأدب والالتزام، وبالتالي فان المدرسين المضطرين الى مغادرة الفصل لسبب أو لآخر لبضع دقائق، كانوا يتركونني (واقفا على) الفصل، أي واقفا أمام السبورة لتسجيل أسماء التلاميذ المشاغبين، الذين تصدر عنهم أي ضوضاء أو أي هرج ومرج، وحدث أن تحدّث زميلي بسطويسي الى جاره، فكتبت اسميهما على السبورة، هو وجاره.التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2015
- 222 صفحة
- [ردمك 13] 9789777650106
- آفاق للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
30 مشاركة