أيام الهروب : الكويت-القاهرة 1990 - باسل الحيني
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

أيام الهروب : الكويت-القاهرة 1990

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

ما أجمل الإحساس بقيادة سيارة قوية على طرق ممهدة لا تكاد تشعر بملامسة الإطارات لها.. في شوارع غير مكتظة، بجانب سائقين يحترمون آداب القيادة ولا يسيطر عليهم إحساس أنهم خارجون إلى ساحة معارك، سلاحهم فيها السيارة! تداعت هذه الأفكار داخل رأس «كريم» ومعها تساؤل: متى يعتاد هذا الفارق بين تجربتَي القيادة في القاهرة والكويت؟ كان يقود سيارته في الصباح الباكر إلى مكان عمله في هذا اليوم شديد الحرارة التي لا يشعر الجالس داخل السيارة بها وهو مستمتع بالتكييف البارد، بينما موسيقاه المفضلة تنساب من جهاز الكاسيت.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4 6 تقييم
61 مشاركة

اقتباسات من رواية أيام الهروب : الكويت-القاهرة 1990

أي عقل قادر على استيعاب هذا الانقلاب في الأحوال؟ كيف يجد نفسه، فجأة وجلًا مترقبًا هكذا، في نفس هذا الوطن؟ يملأه الروع وهو في بيته محاطًا بأهله، غير آمِن على نفسه وعليهم، يجفل لكل صوت أو حركة خشية أن تكون إيذانًا باقتحام المعتدي البيت والتنكيل بساكنيه.

مشاركة من Shimaa Allam
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية أيام الهروب : الكويت-القاهرة 1990

    6

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    2

    رواية عادية جدًا سواء في شخصياتها أو أحداثها بدون حبكة جذابة ، بتحكي عن مجموعة من المصريين العاملين بالكويت في وقت بداية الغزو العراقي للكويت و السيطرة عليها ، و حتى خروجهم منها وقت الغزو .

    افتقدت الشخصيات للعمق الكافي الكاشف عن المشاعر و الأفكار ، كذلك كتير من المشاهد كانت بدون حبكة أو رؤية ترفع من وتيرة الأحداث ، الميزة الوحيدة كانت رصد الأمور السياسية المصاحبة لتلك الفترة سواء على المستوى العالمي أو العربي و حتى ده لم يكتمل لنهاية العمل و انتهى بمجرد قرار الأبطال بمغادرة الكويت و العودة لمصر .

    كذلك الاعتماد على العامية في الحوار أثر كتير على تقبلي للعمل ، رغم توقعاتي الكبيرة قبل بداية القراءة

    #قراءات_٢٠٢٤

    #قراءات_وترشيحات #كتب_في_كتب

    #روايات_عربية #روايات_مترجمة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق