حرب الإبادة‎: غزة 2023-2024 > اقتباسات من كتاب حرب الإبادة‎: غزة 2023-2024

اقتباسات من كتاب حرب الإبادة‎: غزة 2023-2024

اقتباسات ومقتطفات من كتاب حرب الإبادة‎: غزة 2023-2024 أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

حرب الإبادة‎: غزة 2023-2024 - أنور الهواري
تحميل الكتاب

حرب الإبادة‎: غزة 2023-2024

تأليف (تأليف) 4.8
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ‏فكرة استزراع دولة إسرائيل في الشرق الأوسط -كدولة لليهود فقط- غير قابلة للنجاح لعدة أسباب:‏

    ‫‏1 – أولها أنها -بالبداهة- تعني أن أرض فلسطين لا تتسع لشعبين، ومن ثم لا تتسع لدولتين، ومن ثم يلزم لأحد الشعبين التخلص من الشعب الآخر، التخلص بالإخراج من الأرض ما دام ذلك ممكنًا، أو بالإبادة والدفن تحت الأرض ما دام ذلك ضرورة، الإخلاء هدف إستراتيجي مستقر منذ كانت الصهيونية مجرد فكرة حتى صارت دولة، وكل وسيلة يتحقق بها الإخلاء، فهي مشروعة بما في ذلك إفناء الشعب الفلسطيني، وإنهاء وجوده على

    مشاركة من Rudina K Yasin
  • المقاطعة كشفت عن روح التضامن الواسع بين كافة الطبقات، والأجيال مع الحق الفلسطيني، بما في ذلك الأجيال الناشئة التي تشكل وعيها في حقبة التسلل الإسرائيلي في عدد من الدول العربية تحت مظلة اتفاقات السلام.

    مشاركة من Osama Youssef
  • ‫ ‏السؤال الآن: هل كان الشعب المصري في حالة طفولة سياسية تبرر للباشا تأسيس دولته الحديثة نموذجاً للطغيان، والتسلط والاستخفاف بالشعب؟.

    مشاركة من Rudina K Yasin
  • ‫ ‏فعند منتصف القرن العشرين بات مؤكدًا أن الاستعمار القديم -أي الأوروبي- دخل طور النهاية، وأن الاستعمار الجديد -أي أميركا- سوف يرث تركته، وكان شرط التسليم والتسلم من الاستعمار القديم إلى الاستعمار الجديد له وجهان: مقاومة المد الشيوعي بالانخراط في الأحلاف الغربية، ثم الاعتراف

    مشاركة من Rudina K Yasin
  • ❞ هزيمة مشروع الباشا، كانت هزيمة ثقافية، جيوش الباشا انتصرت، لكن ثقافة الباشا انهزمت، أوروبا لم تكسب المعركة النهائية ضد الباشا بالجيوش -فيما عدا حرب نوارين- لكن كسبتها بما لديها من سبق وتفوق، واتزان أعصاب، وأنفاس طويلة، وحكمة متراكمة، ودهاء استعماريّ ❝

    مشاركة من Rudina K Yasin
  • ❞ بريطانيا كانت محكومة بالحق الإلهي، حتى قطعت الثورة الأولى رقبة الملك تشارلز الأول 1649م، كذلك كانت فرنسا محكومة بالحق الإلهي، حتى أعدمت الثورة الملك لويس السادس عشر 1792م، كانت المقصلة الثورية التي جزت رقبتي الملكين هي النقطة الفاصلة بين ديكتاتوريات ❝

    مشاركة من Rudina K Yasin
  • ❞ تأسست إسرائيل، ثم تمكنت مع كل حرب مع العرب، في 1948م، انتزعت وجودها، ثم في 1956م انتزعت حرية الملاحة في مضايق تيران، ثم في 1967م أكدت وجودها، ثم بعد حرب 1973م أكدت، أنها خُلقت للبقاء، ومن الأولى الاعتراف بها وعقد ❝

    مشاركة من Rudina K Yasin
  • ❞ للحق المبين، وكانت وجهة نظر مكيافيللي، أن طبائع البشر متقلبة، بحيث تستطيع استمالتهم في لحظة ما إلى جانب الإيمان، لكنك لا تضمن بقاءهم معك إلى الأبد، تستطيع بالاستمالة، أن تكسبهم في صف الإيمان، لكن لا تستطيع إبقاءهم عليه، دون القوة ❝

    مشاركة من Rudina K Yasin
  • ❞ وانتبه مكيافيللي، في كتابه الأمير إلى حقيقة تاريخية مفادها، أن كل الأنبياء العزل، الأنبياء غير المقاتلين، انهزموا، رغم أنهم كانوا على الحق المبين، وكان أعداؤهم على الباطل المبين، بينما انتصر الأنبياء غير العزل، الأنبياء الذين تسلحوا بالقوة المادية، مثلما أخلصوا ❝

    مشاركة من Rudina K Yasin
1