ما كانت العزلة والضيق الذي يعتريك سوى أنك كنت بداخل دائرة تحوطك الخبائث فيها من جميع الجهات، لا منفذ ولا مهرب، الليل يذكرك بالفتن، والنهار ينسيك الله، الدنيا تتكالب، والمصارعة فيها فرض عين
يوم ضحك النبي > اقتباسات من كتاب يوم ضحك النبي
اقتباسات من كتاب يوم ضحك النبي
اقتباسات ومقتطفات من كتاب يوم ضحك النبي أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
يوم ضحك النبي
اقتباسات
-
مشاركة من Dr. Toka Eslam
-
لو كنتَ حيًّا لما احتار الفتى أبدًا
وكنتَ تمسحُ باليمنى على صدري
لو كنتَ حيًّا لما فرّ الفتى فزَعًا
مشاركة من نيرة مصطفى كامل -
لذا لجأنا سويًا لضحك النبي ﷺ؛ لنطفئ النار التي تحوطنا، ونستلهم من ابتسامته ﷺ طرق الدفاع عن سلام أنفسنا بطرد الشبهات والشهوات المحرمة ومواطن الخطأ التي تستهدفنا.. وما أجمل أن نفعل هذا ونصل إليه من خلال تبسم النبي ﷺ لنا.. أو تخيلنا لذلك.
مشاركة من نيرة مصطفى كامل -
المرءُ منَّا قد تبطئه الهموم، تُكسِّله الأحزان، ثم يأتي الأنيس، الذي
مشاركة من Rahel KhairZad -
نحن في حاجة دائمة إلى الصاحب ذا القلب الحنون، الذي يحبنا بصدق، ويفوح عطره في الأجواء حولنا بكامل المحبة.. فاللهم ارزقنا إياه.. يرافقنا في عثرات الدنيا ويصاحبنا في جنة الآخرة.
مشاركة من Dr. Toka Eslam -
المرءُ منَّا قد تبطئه الهموم، تُكسِّله الأحزان، ثم يأتي الأنيس، الذي رزقك الله به أحسن الرزق، جمَّل الله خطاه إليك، يحدثك ويجالسك حتى تزول عنك الوحشة والفكرة، وتزورك البسمة والضحكة
مشاركة من Dr. Toka Eslam -
فكرتُ في معاني الوحدة فوجدت نفسك خير مثال لتجسيدها
مشاركة من Dr. Toka Eslam -
المنفذ الوحيد لك في تلك الأثناء كان الكتابة.. الرسم… القراءة… أي مصدر للبوح بعيدًا عن صوتك.
مشاركة من Dr. Toka Eslam -
ولا يومًا رفعتُ الرايَ خفَّاقةْ
أنا طفلٌ يُداري فيكَ إخفاقَهْ
ولكنْ يا رسولَ اللهْ
أنا نفسي
لحبِّكَ يا رسولَ اللهْ
وحبِّ اللهِ تَوَّاقَةْ
مشاركة من Rahel KhairZad -
ولم يدخلْ هنا رمحٌ
إلى صدري
يَشُقُّ القلبْ
ولم أُقدِمْ على شيءٍ ،
ولم أهربْ
ولا يومًا حَملْتُ لواءْ
ولا واجهتُ في شَممٍ
هنا الأعداءْ
مشاركة من Rahel KhairZad -
وما حطَّمتُ أصنامًا
ولا قاتلْتُ في يومٍ ..
جنودَ الكفرِ والتكفيرْ
وما قُطِعَتْ يدي في الحربْ
مشاركة من Rahel KhairZad -
وما كنتُ ..
أنا “حمزةْ”
ولا عَمْرًا ، ولا “خالدْ”
وإسلامي ..
أنا قد نِلتُهُ شرفًا
من الوالِدْ
ولم أسمعْ “بلالاً” لحظةَ التكبيرْ
ولا جسمي انشوى حيًا
بصحراءٍ بكلِّ هجيرْ
مشاركة من Rahel KhairZad -
ولا “عُمرَ” الذي سندَكْ
وما كنتُ ..
“أبا بكرٍ” وقد صدَقَكْ
وما كنتُ ..
“عليًّا” عندما حَفِظَكْ
ولا “عثمانَ” حينَ نراهُ قد نصرَكْ
مشاركة من Rahel KhairZad
السابق | 1 | التالي |