على الرغم من عشقي الكبير للكويت ومعرفتي. للكويت كنت اعتقد عبدالعزيز الرشيد لوحده في القمه
ومن خلال كتابكم عرفت اول متحدث للكويت في الأمم المتحده وهو في اول دفعه بعث للخارج للتعليم. وهو أول مدير لطلاب بعثه الكويت بمصر وهو أول من ساعد التعليم بالامارات وهو مؤسس المجلس الأعلى للثقافه و مجله البعثه
وغيرها ولابد على كل كويتي وإماراتي ومحب للثقافه الكويتيه ان يقرأ الكتاب