اقتباسات من رواية أمواج الحياة

فيه ناس بتبان قوية وهي في الحقيقة ضعيفة وهشّة جدًا،

هذا الوقت من العام يمس فؤادها، تتأمل تفاصيله بدقة، ترى الحياة في هذا الفصل من العام «فصل الخريف»؛ فكما لأوراق الشجر حق في تبديل أماكنها ما بين الأغصان وتحت الشجر هكذا هي الحياة، يومٌ يُكَلّل بالسعادة والنجاح ويوم بين اختبارات وابتلاءات.

تتأمل تلك العصافير الرقيقة على أغصان الأشجار العالية تحتمي من البرد والمطر بالمتبقِّي من أوراق الشجر، وتتأمل الأرض المليئة بالأوراق المتساقطة من أعلى الشجر وقد تغيَّر لونها واختلف شكلها.

‫ لتستكمل سيرها داخل الجامعة تتأمل تلك العصافير الرقيقة على أغصان الأشجار العالية تحتمي من البرد والمطر بالمتبقِّي من أوراق الشجر،

ترى الحياة في هذا الفصل من العام «فصل الخريف»؛ فكما لأوراق الشجر حق في تبديل أماكنها ما بين الأغصان وتحت الشجر هكذا هي الحياة، يومٌ يُكَلّل بالسعادة والنجاح ويوم بين اختبارات وابتلاءات.

وتتأمل الأرض المليئة بالأوراق المتساقطة من أعلى الشجر وقد تغيَّر لونها واختلف شكلها.

لتستكمل سيرها داخل الجامعة تتأمل تلك العصافير الرقيقة على أغصان الأشجار العالية تحتمي من البرد والمطر بالمتبقِّي من أوراق الشجر،

دائمًا كان هذا الوقت من العام يمس فؤادها، تتأمل تفاصيله بدقة، ترى الحياة في هذا الفصل من العام «فصل الخريف»؛ فكما لأوراق الشجر حق في تبديل أماكنها ما بين الأغصان وتحت الشجر هكذا هي الحياة، يومٌ يُكَلّل بالسعادة والنجاح ويوم

تتأمل تلك العصافير الرقيقة على أغصان الأشجار العالية تحتمي من البرد والمطر بالمتبقِّي من أوراق الشجر، وتتأمل الأرض المليئة بالأوراق المتساقطة من أعلى الشجر وقد تغيَّر لونها واختلف شكلها.

هكذا هي الحياة، يومٌ يُكَلّل بالسعادة والنجاح ويوم بين اختبارات وابتلاءات.

يا ابني قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ: يَقُولُ اللهُ: أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي، وَأَنَا مَعَهُ حِينَ يَذْكُرُنِي، إِنْ ذَكَرَنِي فِي نَفْسِهِ، ذَكَرْتُهُ فِي نَفْسِي، وَإِنْ ذَكَرَنِي فِي مَلَإٍ، ذَكَرْتُهُ فِي مَلَإٍ هُمْ خَيْرٌ مِنْهُمْ، وَإِنْ تَقَرَّبَ مِنِّي شِبْرًا، تَقَرَّبْتُ إِلَيْهِ

ساعات الحياة هي اللي بتخلِّي الإنسان يتلوِّن بالألوان اللي مش بتعبَّر عن حقيقته، كثير ناس بتضحك والناس تفتكرها سعيدة وهي جايز تكون أتعس واحدة وفي ناس تِبَان من غير مشاعر وهي ضعيفة قوي لدرجة إنها ممكن تتكسر من رِقِّة مشاعرها

الصداقة والحب، والصفاء والتسامح والرضا، كلها صفات جمعتهم جميعًا باقي العمر

الحياة دائمًا مفيش فيها حد ظالم، لكن في دائمًا ظروف بتشكل تصرفاتنا، بنجرح اللي حوالينا علشان إحنا أصلًا مجروحين، وعلشان ما تجرحش حد، لازم تعيش سليم من غير جرح، الحياة زي المرايا، كل واحد شايف نفسه مظلوم، بيكون ظالم لغيره بدون ما يقصد.

إن كل إنسان في الدنيا له حظ في الابتلاء، وكل واحد على قدّ قدرة تحمله بيتجازى، يا حبيبتي، أنتِي فعلًا اتجرحتيِ، وكمان فقدتِي إحساس مهم لكل بنت، بس خلاص، الألم راح أو يكاد يكون راح، أ

اللي بيحب بيهتم باللي بيحبه، بيهتم إنه يكون إنسان ناجح وشخص سوي، لكن إنك تكون في حياة إنسان مجرد شكل، ده معناه، إنك ولا شيء، هما اتباهوا بشكله وجماله، زي بالضبط لما يكون ليك صديق مشهور فنان أو سياسي، وتنزل صورَك معاه وتتباهى بعلاقتَك بيه، مش مهم هو إيه أو هو مين؟؟ المهم أنتَ شكلَك

خليك عارف إن ساعات الأزهار بيكون لها شوك.

الضباب يملأ المكان، ويجثم عليكِ، ويشعركِ بالضيق، أشعر بكِ فلا تحزنِي، الخطأ هنا في تلك المدينة التي تفتقر إلى البهجة والألفة.

الفرق كبير يا إيناس، العادة مجرد تكرار للفعل من غير إحساس أو معنى وراه، لكن الطبع دا يعني أصلك وتكوينك، وأنتي طبعك الحنان،

لكن الوسيط بيفقد المعني والإحساس كتير، صدّقني،