فإنك بأعيننا - ليطمئن قلبك ولتهدأ نفسك > اقتباسات من كتاب فإنك بأعيننا - ليطمئن قلبك ولتهدأ نفسك

اقتباسات من كتاب فإنك بأعيننا - ليطمئن قلبك ولتهدأ نفسك

اقتباسات ومقتطفات من كتاب فإنك بأعيننا - ليطمئن قلبك ولتهدأ نفسك أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

فإنك بأعيننا - ليطمئن قلبك ولتهدأ نفسك - مي عبد المولى
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • أما القلب فيجب أن يكون كله لله

    مشاركة من yasmin
  • وأي مشهد أعظم مَن ذاك؟ إنه أعظم نعيم لأهل الجنة، ذلك حين ينعمون برؤية ربهم وخالقهم، رؤيته بعد طول انتظار وبعد اجتياز الاختبار في الدنيا، رؤية من كان يتفضل عليهم بكرمه ورحمته وَجُوده في الدنيا، رؤية من كان يتودد إليهم بحبه وهدايته لهم، رؤية من كان ييسر لهم أسباب الصلاح والتوفيق، رؤية من كان يسمع ويرى، رؤية من طال الشوق إليه.

    مشاركة من yasmin
  • معنى الفوز الحقيقي الذي وصفه الله في القرآن بوصفه نتيجة للنجاح في دار الابتلاء، فسنرى أن الفائز هو مَن سينعم بلقاء الله في الآخرة ورؤية في الجنة، وهو أعظم النعيم في الآخرة،

    مشاركة من yasmin
  • وحين ننظر لحالنا في هذه الحياة وكيف أننا غارقون في النعم والخيرات ولكننا ألِفنا هذه النعم حتى لم نَعُدْ نَعُدُّها نِعمًا ونسينا أنها ابتلاء خير، وبالتالي لم نوفِّها حقها ولم نؤدِّ شكرها، فكان من الطبيعي أن نهلع ونجزع إذا مسنا الضر.

    مشاركة من yasmin
  • فالمِحَن تمحِّص لا تُهلِك،

    مشاركة من yasmin
  • ❞ الدعاء هو سلاح قوي ونافع وفعَّال في نيل المراد ودفع البلاء وشر القضاء، وقال أيضًا صلوات ربي وسلامه عليه: «إن البلاء لينزل فيتلقَّاه الدعاء فيَعتلِجانِ إلى يوم القيامة» ❝

    مشاركة من Emily Amy
  • ❞ الله لا يبتلي بالخير ليُكافِئ، كما أنه لا يبتلي بالشر ليعاقِب؛ الله يبتلي بالخير أو الشر ليختبِر، فالغرض الرئيسي من كل ما يحدث مع الإنسان في الحياة الدنيا هو الاختبار ؛ ❝

    مشاركة من Emily Amy
  • ❞ وضع الأشياء في مكانها الصحيح، وتعلُّق القلب بالله وحده سيختصِر علينا الكثير من الآلام والأوجاع، وسيجعل قلبنا خالصًا لله، وسيجعلنا ندرك حقيقة الابتلاء والغاية من وراء الامتحان ❝

    مشاركة من Emily Amy
  • ❞ والتعرض للألم النفسي هو سمة بشرية وطبيعة إنسانية، وقد مر الأنبياء بهذه المشاعر ومروا بلحظات ابتلاء عصيبة، لكن ذلك لم يمنعهم أن يكملوا طريقهم إلى الله، ولنا فيهم أسوة حسنة، فلا بد لنا من التعامل الصحيح مع هذه المشاعر ❝

    مشاركة من Emily Amy
  • ❞ تكون الابتلاءات التي يرسلها الله إلينا بمثابة محطات تعيننا على تذكُّر العهد والرجوع إلى الله. ❝

    مشاركة من Emily Amy
  • ❞ إذن فكل لحظة من لحظات حياتنا نمر بها هي عبارة عن ابتلاء ينظر بها الله كيف نعمل، حتى البشر أنفسهم يمثلون ابتلاءات لبعضهم؛ قال تعالى: {ﮝ ﮞ ﮟ ﮠ} [محمد: 4] ❝

    مشاركة من Emily Amy
1